قائد كشفي يساعد معتمرًا
يواصل الفتية والشباب المشاركين ضمن الوحدات الكشفية لجمعية الكشافة العربية السعودية تقديم خدماتهم الجليلة لضيوف بيت الله الحرام، في مشهد يعكس روح التطوع والعمل الإنساني الذي تميزت به الحركة الكشفية على مدى العقود.
ومن بين الأدوار المهمة التي يؤديها الكشافة، مساعدة الزوار والمعتمرين التائهين في الوصول إلى ذويهم، حيث يستخدمون أجهزة الجوال الخاصة بهم للتواصل مع عائلات التائهين من مختلف الجنسيات، مما يساهم في تسهيل عملية لمِّ شملهم بسرعة وأمان، كما يسهمون في تقديم خدمات الترجمة عبر تطبيقات الهواتف الذكية، مما يساعد المعتمرين والزوار غير الناطقين بالعربية على تجاوز حاجز اللغة وفهم الإرشادات اللازمة أثناء أداء مناسكهم.
وأكد عدد من القادة الكشفيين أن هذه الجهود تأتي ضمن برامج الخدمة العامة التي تنفذها الجمعية سنوياً، بهدف تعزيز القيم الإنسانية والتطوعية في نفوس الشباب والشابات، وتعكس التزامهم برسالة الحركة الكشفية في خدمة المجتمع.
وقد لقيت هذه المبادرة استحساناً واسعاً من قبل الزوار والمعتمرين، الذين عبروا عن امتنانهم للكشافة نظير جهودهم وتفانيهم في تقديم العون دون تردد، مما يجسد صورة مشرّفة للشباب السعودي في ميادين العمل التطوعي.
ومن بين الأدوار المهمة التي يؤديها الكشافة، مساعدة الزوار والمعتمرين التائهين في الوصول إلى ذويهم، حيث يستخدمون أجهزة الجوال الخاصة بهم للتواصل مع عائلات التائهين من مختلف الجنسيات، مما يساهم في تسهيل عملية لمِّ شملهم بسرعة وأمان، كما يسهمون في تقديم خدمات الترجمة عبر تطبيقات الهواتف الذكية، مما يساعد المعتمرين والزوار غير الناطقين بالعربية على تجاوز حاجز اللغة وفهم الإرشادات اللازمة أثناء أداء مناسكهم.
وأكد عدد من القادة الكشفيين أن هذه الجهود تأتي ضمن برامج الخدمة العامة التي تنفذها الجمعية سنوياً، بهدف تعزيز القيم الإنسانية والتطوعية في نفوس الشباب والشابات، وتعكس التزامهم برسالة الحركة الكشفية في خدمة المجتمع.
وقد لقيت هذه المبادرة استحساناً واسعاً من قبل الزوار والمعتمرين، الذين عبروا عن امتنانهم للكشافة نظير جهودهم وتفانيهم في تقديم العون دون تردد، مما يجسد صورة مشرّفة للشباب السعودي في ميادين العمل التطوعي.
