أعلنت أمانة محافظة جدة تفعيل آلية رقمية متكاملة لرصد ورفع المركبات المهملة والتالفة، والآليات المُعطّلة، عبر منصة "بلدي"، وذلك في إطار جهودها المستمرة لتحسين المشهد الحضري، وتعزيز جودة الحياة، ورفع كفاءة الإجراءات البلدية.
وتأتي هذه الخطوة تنفيذًا للدليل الشامل الصادر عن وزارة البلديات والإسكان، والذي يهدف إلى، تحسين المشهد الحضري، وتعزيز الرقابة، وتوحيد الإجراءات ورفع كفاءتها على مستوى جميع الأمانات والبلديات في المملكة.
إجراءات رقمية بالكامل من التأشير حتى الحجز
وأوضحت الأمانة أن الإجراءات تبدأ فور رصد المركبة المهملة أو التالفة، أو الآليات والمعدات والهياكل المُعطّلة، عبر إحدى وسائل الإبلاغ المعتمدة، وتشمل مركز الاتصال 940، أو تطبيق "بلدي"، أو الحسابات الرسمية للأمانات على منصات التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى الجولات الميدانية للمراقبين. وفور التحقق من حالة المركبة، يجري وضع إشعار تحذيري (ملصق)، مع إرسال رسالة نصية لصاحب المركبة عبر الربط التقني، لإبلاغه بضرورة معالجة وضعها ورفعها من الموقع قبل انتهاء المهلة المقررة.
كما سيتلقى صاحب المركبة رسائل تحديثية في كل مرحلة من مراحل التطبيق، بدءًا من التأشير، مرورًا بفترة التصحيح، ووصولًا إلى مرحلة الرفع والحجز، لضمان اطلاعه المستمر على وضع مركبته وإعطائه الفرصة الكاملة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
فترة المهلة وتصحيح الوضع
وتمنح الأمانة مهلة 20 يومًا للمركبات المهملة، و14 يومًا للمركبات التالفة أو الآليات المعطلة، تبدأ من تاريخ التأشير على المركبة. وفي حال عدم التجاوب خلال المهلة، يجري رفع المركبة وحجزها وفق الإجراءات النظامية، مع إشعار صاحبها بذلك عبر رسالة نصية.
نطاق التطبيق والمواقع المستهدفة
تشمل الآلية الجديدة الشوارع والطرق والساحات العامة، حيث يجري رصد المركبات المهملة والتالفة، والمعدات والهياكل المُعطّلة، واتخاذ الإجراءات بحقها. أما المركبات المهملة الواقعة بجوار الوحدات السكنية، فلن تخضع لعملية التأشير إلا في حال ورود شكوى من سكان الموقع، وستُطبق الإجراءات النظامية عليها وفقًا لما ورد في الدليل الشامل.
استعادة المركبات رقميًا عبر "بلدي"
وأكدت الأمانة أن استعادة المركبات المحجوزة تتم فقط عبر منصة "بلدي" بعد استكمال جميع الإجراءات النظامية، ولا توجد أي طريقة بديلة لذلك، كما دعت أصحاب المركبات المهملة والتالفة إلى تصحيح أوضاعها خلال المهل المحددة، تفاديًا للإجراءات النظامية والغرامات.
يُذكر أن هذه الآلية تأتي ضمن جهود أمانة جدة لتحسين المشهد الحضري والحد من التشوه البصري، بما يسهم في تعزيز جودة الحياة وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وتأتي هذه الخطوة تنفيذًا للدليل الشامل الصادر عن وزارة البلديات والإسكان، والذي يهدف إلى، تحسين المشهد الحضري، وتعزيز الرقابة، وتوحيد الإجراءات ورفع كفاءتها على مستوى جميع الأمانات والبلديات في المملكة.
إجراءات رقمية بالكامل من التأشير حتى الحجز
وأوضحت الأمانة أن الإجراءات تبدأ فور رصد المركبة المهملة أو التالفة، أو الآليات والمعدات والهياكل المُعطّلة، عبر إحدى وسائل الإبلاغ المعتمدة، وتشمل مركز الاتصال 940، أو تطبيق "بلدي"، أو الحسابات الرسمية للأمانات على منصات التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى الجولات الميدانية للمراقبين. وفور التحقق من حالة المركبة، يجري وضع إشعار تحذيري (ملصق)، مع إرسال رسالة نصية لصاحب المركبة عبر الربط التقني، لإبلاغه بضرورة معالجة وضعها ورفعها من الموقع قبل انتهاء المهلة المقررة.
كما سيتلقى صاحب المركبة رسائل تحديثية في كل مرحلة من مراحل التطبيق، بدءًا من التأشير، مرورًا بفترة التصحيح، ووصولًا إلى مرحلة الرفع والحجز، لضمان اطلاعه المستمر على وضع مركبته وإعطائه الفرصة الكاملة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
فترة المهلة وتصحيح الوضع
وتمنح الأمانة مهلة 20 يومًا للمركبات المهملة، و14 يومًا للمركبات التالفة أو الآليات المعطلة، تبدأ من تاريخ التأشير على المركبة. وفي حال عدم التجاوب خلال المهلة، يجري رفع المركبة وحجزها وفق الإجراءات النظامية، مع إشعار صاحبها بذلك عبر رسالة نصية.
نطاق التطبيق والمواقع المستهدفة
تشمل الآلية الجديدة الشوارع والطرق والساحات العامة، حيث يجري رصد المركبات المهملة والتالفة، والمعدات والهياكل المُعطّلة، واتخاذ الإجراءات بحقها. أما المركبات المهملة الواقعة بجوار الوحدات السكنية، فلن تخضع لعملية التأشير إلا في حال ورود شكوى من سكان الموقع، وستُطبق الإجراءات النظامية عليها وفقًا لما ورد في الدليل الشامل.
استعادة المركبات رقميًا عبر "بلدي"
وأكدت الأمانة أن استعادة المركبات المحجوزة تتم فقط عبر منصة "بلدي" بعد استكمال جميع الإجراءات النظامية، ولا توجد أي طريقة بديلة لذلك، كما دعت أصحاب المركبات المهملة والتالفة إلى تصحيح أوضاعها خلال المهل المحددة، تفاديًا للإجراءات النظامية والغرامات.
يُذكر أن هذه الآلية تأتي ضمن جهود أمانة جدة لتحسين المشهد الحضري والحد من التشوه البصري، بما يسهم في تعزيز جودة الحياة وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
