انطلقت عصر أمس الجمعة، في مركز الملك خالد الحضاري في بريدة، فعاليات ومناشط النسخة السادسة عشر من مهرجان الكليجا، الذي تنظمه وتشغله الغرفة التجارية في القصيم.
وشهد اليوم الأول من المهرجان تواجدًا غفيرًا من الزوار، الذين توافدوا عليه من عدد من المدن والمحافظات، بالإضافة إلى الأخوة المقيمين، ليطلعوا على ما يحويه المهرجان من فعاليات ومناشط متعددة، تشبع رغبات واحتياجات الأسرة، وكافة فئات المجتمع.
المشرف العام على مهرجان الكليجا، أمين عام غرفة القصيم، محمد الحنايا، أكد على أن الغرفة تهتم بأدق تفاصيل التجهيز للمهرجان، وتعمل على توفير كل متطلبات المشاركين في المهرجان؛ كي يحقق مستهدفاته في دعم الأسر المنتجة، وأصحاب المشاريع التجارية الناشئة والصغيرة.
وأضاف الحنايا، أن المهرجان يسعى إلى تمكين مهارة التسويق المستديم، وتحقيق العديد من المنجزات والمقاصد المهنية والعملية التي تضمن ديمومة العمل والإنتاج للأسر المنتجة والمؤسسات والمصانع الناشئة والصغيرة، من خلال استهداف "الحرفة" وتنميتها والعمل على تعزيزها.
وبين الحنايا، أن المهرجان يستمد استمراريتة ونجاحه وأهميته؛ كونه يكرس العمل على ضمان خدمة الأسر المنتجة وأصحاب الحرف اليدوية بشكل مجاني، ما يعزز مداخيلها ومكتسباتها المالية والمهنية والتطويرية.
المدير التنفيذي للمهرجان، الأستاذ نايف المنسلح، أشار إلى أن اليوم الأول للمهرجان قد حفل بالعديد من البرامج والفعاليات التي لامست احتياج الأسرة والزوار بكل فئاتهم وأعمارهم، من مسرح للطفل، ومأكولات شعبية، وتجهيزات رمضانية، وأغذية صحية وعضوية، بالإضافة إلى المنتجات التسويقية التي تقف وراءها المصانع والشركات.
وشهد اليوم الأول من المهرجان تواجدًا غفيرًا من الزوار، الذين توافدوا عليه من عدد من المدن والمحافظات، بالإضافة إلى الأخوة المقيمين، ليطلعوا على ما يحويه المهرجان من فعاليات ومناشط متعددة، تشبع رغبات واحتياجات الأسرة، وكافة فئات المجتمع.
المشرف العام على مهرجان الكليجا، أمين عام غرفة القصيم، محمد الحنايا، أكد على أن الغرفة تهتم بأدق تفاصيل التجهيز للمهرجان، وتعمل على توفير كل متطلبات المشاركين في المهرجان؛ كي يحقق مستهدفاته في دعم الأسر المنتجة، وأصحاب المشاريع التجارية الناشئة والصغيرة.
وأضاف الحنايا، أن المهرجان يسعى إلى تمكين مهارة التسويق المستديم، وتحقيق العديد من المنجزات والمقاصد المهنية والعملية التي تضمن ديمومة العمل والإنتاج للأسر المنتجة والمؤسسات والمصانع الناشئة والصغيرة، من خلال استهداف "الحرفة" وتنميتها والعمل على تعزيزها.
وبين الحنايا، أن المهرجان يستمد استمراريتة ونجاحه وأهميته؛ كونه يكرس العمل على ضمان خدمة الأسر المنتجة وأصحاب الحرف اليدوية بشكل مجاني، ما يعزز مداخيلها ومكتسباتها المالية والمهنية والتطويرية.
المدير التنفيذي للمهرجان، الأستاذ نايف المنسلح، أشار إلى أن اليوم الأول للمهرجان قد حفل بالعديد من البرامج والفعاليات التي لامست احتياج الأسرة والزوار بكل فئاتهم وأعمارهم، من مسرح للطفل، ومأكولات شعبية، وتجهيزات رمضانية، وأغذية صحية وعضوية، بالإضافة إلى المنتجات التسويقية التي تقف وراءها المصانع والشركات.
