أقدمت عاملة منزلية (أوغندية الجنسية) على إشعال النار في غرفة مواطنة معاقة تبلغ من العمر 80 عاماً، ومن ثم إغلاق باب الغرفة للتخلص منها ما نتج عن ذلك احتراق المعاقة ومفارقتها الحياة بعد اشتعال النيران في كامل الغرفة والسرير الطبي الذي كان يضم جسدها لتلوذ العاملة بالفِرار.
وتسبّب الحريق في إصابة ابنة أخت المقتولة بحروق كبيرة بعد فتحها باب الغرفة ومحاولتها إنقاذ خالتها لتنقل إلى مستشفى محايل العام الذي قام بدوره بتحويلها إلى أحد المستشفيات الخاصة بخميس مشيط، ولا تزال تتلقى العلاج، في الوقت الذي تمّ فيه نقل المتوفاة إلى ثلاجة الموتى بالمستشفى؛ لاستكمال الإجراءات اللازمة والمتبعة في مثل هذه الحالات، وجرى تسليمها إلى ذويها وتم دفنها.
وقالت مصادر نقلاً عن "سبق"، إن العاملة المنزلية لاذت بالفِرار بعد ارتكاب جريمتها؛ ليتم القبض عليها من قِبل الجهات الأمنية وإحالتها إلى النيابة العامة التي أصدرت أمراً بإيداعها السجن، وتم ذلك بعد أن تمّ التأكد من خلوها من الأمراض المعدية وفيروس كورونا.
وتعد هذه الجريمة الثانية من نوعها في تهامة منطقة عسير، خلال أيام قليلة، بعد أن أقدمت عاملة منزلية أخرى من الجنسية نفسها، على قتل مواطنة في العقد السادس من العمر بعد تسديدها 9 طعنات نافذة لها بمركز عبس التابع لمحافظة المجاردة.
وتسبّب الحريق في إصابة ابنة أخت المقتولة بحروق كبيرة بعد فتحها باب الغرفة ومحاولتها إنقاذ خالتها لتنقل إلى مستشفى محايل العام الذي قام بدوره بتحويلها إلى أحد المستشفيات الخاصة بخميس مشيط، ولا تزال تتلقى العلاج، في الوقت الذي تمّ فيه نقل المتوفاة إلى ثلاجة الموتى بالمستشفى؛ لاستكمال الإجراءات اللازمة والمتبعة في مثل هذه الحالات، وجرى تسليمها إلى ذويها وتم دفنها.
وقالت مصادر نقلاً عن "سبق"، إن العاملة المنزلية لاذت بالفِرار بعد ارتكاب جريمتها؛ ليتم القبض عليها من قِبل الجهات الأمنية وإحالتها إلى النيابة العامة التي أصدرت أمراً بإيداعها السجن، وتم ذلك بعد أن تمّ التأكد من خلوها من الأمراض المعدية وفيروس كورونا.
وتعد هذه الجريمة الثانية من نوعها في تهامة منطقة عسير، خلال أيام قليلة، بعد أن أقدمت عاملة منزلية أخرى من الجنسية نفسها، على قتل مواطنة في العقد السادس من العمر بعد تسديدها 9 طعنات نافذة لها بمركز عبس التابع لمحافظة المجاردة.
