طالب أهالي محافظة بارق شمال منطقة عسير ، مصرف الراجحي ، بتأمين جهاز خدمة ذاتية في مبنى الفرع بالمُحافظة مشيرين إلى أن قُرى وادي الخير شمال مركز ثلوث المنظر تفتقر لأجهزة الصراف الآلي .
وقال المواطنون لـ " وطنيات " : إن مبنى الفرع في المُحافظة الحالي مستأجر ، ولا يوجد به مكتب لعُملاء التميز وأضافوا أن الفرع الحالي للمصرف يقع على الطريق الدولي ، الذي يربط جدة بمدينة أبها ولا يوجد به مواقف للعملاء لافتين إلى حصولهم على مخالفات مرورية بشكل يومي بسبب انعدام المواقف ، مطالبين إدارة المصرف بضرورة البحث عن أرض فسيحة لإقامة مبنى للفرع كباقي المحافظات المجاورة .
وتابعوا بقولهم إن طباعة بطاقات الصراف الآلي ، وكذلك تنفيذ بعض الخدمات البنكية تُكبدهم عناء التنقل إلى المُحافظات المُجاورة الأمر الذي دفع بِهم للمُطالبة بوضع جهاز خدمات ذاتية ، لتخفيف أعباء الضغط على خدمات العُملاء داخل المصرف .
وفي ذات السياق طالب أهالي مركز ثلوث المنظر ، والذي يُعد أكبر مركز إداري في المُحافظة ويقطنه ما يزيد عن 35 ألف نسمة بوضع جهاز صراف آلي في قُرى شمال المركز ، موضحين أن سُكان هذه القُرى يعتمدون على صراف لبنك الرياض وهو الوحيد في قُراهم على الرغم أن غالبية السكان عملاء لمصرف الراجحي متسائلين عن مبررات ذلك الإهمال للمحافظة ومراكزه وقراه .
وقال المواطنون لـ " وطنيات " : إن مبنى الفرع في المُحافظة الحالي مستأجر ، ولا يوجد به مكتب لعُملاء التميز وأضافوا أن الفرع الحالي للمصرف يقع على الطريق الدولي ، الذي يربط جدة بمدينة أبها ولا يوجد به مواقف للعملاء لافتين إلى حصولهم على مخالفات مرورية بشكل يومي بسبب انعدام المواقف ، مطالبين إدارة المصرف بضرورة البحث عن أرض فسيحة لإقامة مبنى للفرع كباقي المحافظات المجاورة .
وتابعوا بقولهم إن طباعة بطاقات الصراف الآلي ، وكذلك تنفيذ بعض الخدمات البنكية تُكبدهم عناء التنقل إلى المُحافظات المُجاورة الأمر الذي دفع بِهم للمُطالبة بوضع جهاز خدمات ذاتية ، لتخفيف أعباء الضغط على خدمات العُملاء داخل المصرف .
وفي ذات السياق طالب أهالي مركز ثلوث المنظر ، والذي يُعد أكبر مركز إداري في المُحافظة ويقطنه ما يزيد عن 35 ألف نسمة بوضع جهاز صراف آلي في قُرى شمال المركز ، موضحين أن سُكان هذه القُرى يعتمدون على صراف لبنك الرياض وهو الوحيد في قُراهم على الرغم أن غالبية السكان عملاء لمصرف الراجحي متسائلين عن مبررات ذلك الإهمال للمحافظة ومراكزه وقراه .
