يحتضن مسرح جامعة الملك خالد بالمدينة الجامعية بالقريقر خلال هذا الأسبوع التصفيات النهائية المؤهلة لنهائيات مهرجان مسرح جامعة المك خالد المسرحي الثالث .
حيث أوضح مدير المهرجان ورئيس النشاط المسرحي الأستاذ محمد الكعبي أن المهرجان في نسخته الثالثة شمل العديد من الدورات التي تؤهل وتفيد طلاب النشاط المسرحي بشكل خاص وطلاب الجامعة بشكل عام ، والتي تنوعت فيه هذه الدورات بكل ما يحتاجه الممثل المسرحي .
وأضاف الكعبي أن التصفيات النهائية أقرت في هذه النسخة ولأول مره بين الكليات المشاركة وذلك للكم الكبير من الأعمال المقدمة ، حيث خصص هذا الأسبوع للتصفيات النهائية بين الكليات وهي على النحو التالي :
الأحد كلية العلوم الطبية التطبيقية بخميس مشيط بعد المغرب وبعد العشاء كلية الهندسة ، يوم الأثنين كلية طب الأسنان بعد المغرب وكلية العلوم الإنسانية بعد العشاء ، ويوم الثلاثاء كلية الطب بعد المغرب وكلية اللغات والترجمة بعد العشاء ، ويوم الأربعاء كلية المجتمع بعد المغرب وكلية العلوم الإدارية بعد العشاء .
ودعى الكعبي الجميع للحضور ومشاهدة العروض التقديمية التي تقدمها الكليات ، مبيناً أن هناك لجنة تحيكم متخصصة في الجوانب الحركية والتمثيلية والإضاءة والصوت وكل هذه العناصر تقع ضمن نطاق النقاط المؤهلة للنهائيات .
حيث أوضح مدير المهرجان ورئيس النشاط المسرحي الأستاذ محمد الكعبي أن المهرجان في نسخته الثالثة شمل العديد من الدورات التي تؤهل وتفيد طلاب النشاط المسرحي بشكل خاص وطلاب الجامعة بشكل عام ، والتي تنوعت فيه هذه الدورات بكل ما يحتاجه الممثل المسرحي .
وأضاف الكعبي أن التصفيات النهائية أقرت في هذه النسخة ولأول مره بين الكليات المشاركة وذلك للكم الكبير من الأعمال المقدمة ، حيث خصص هذا الأسبوع للتصفيات النهائية بين الكليات وهي على النحو التالي :
الأحد كلية العلوم الطبية التطبيقية بخميس مشيط بعد المغرب وبعد العشاء كلية الهندسة ، يوم الأثنين كلية طب الأسنان بعد المغرب وكلية العلوم الإنسانية بعد العشاء ، ويوم الثلاثاء كلية الطب بعد المغرب وكلية اللغات والترجمة بعد العشاء ، ويوم الأربعاء كلية المجتمع بعد المغرب وكلية العلوم الإدارية بعد العشاء .
ودعى الكعبي الجميع للحضور ومشاهدة العروض التقديمية التي تقدمها الكليات ، مبيناً أن هناك لجنة تحيكم متخصصة في الجوانب الحركية والتمثيلية والإضاءة والصوت وكل هذه العناصر تقع ضمن نطاق النقاط المؤهلة للنهائيات .
