انتظم اليوم أكثر من 200 ألف طالب وطالبة في المرحلتين المتوسطة والثانوية للبنين والبنات التابعة للإدارة العامة للتعليم في منطقة عسير، وسط منظومة من الخدمات والجاهزية وتطبيق للإجراءات الاحترازية ؛ لسلامة منسوبي ومنسوبات المدارس ، في ظل تواجد لافت للدوريات الأمنية ودوريات المرور والجهات ذات العلاقة التي ساندت انطلاق اليوم الدراسي الأول للعام الحالي .
وأوضح مدير عام التعليم في المنطقة الدكتور أحمد العُمري، أن الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة بمختلف إداراتها ومكاتبها وأقسامها سخرت كافة الإمكانات لانطلاقة جادة للفصل الدراسي الحالي ، من خلال رفع الجاهزية لعمليات التعليم الحضورية وعن بعد ، وتعزيز نواتج التعلم، وتنفيذ الخطة الدراسية بما يضمن التركيز على جميع المهارات والمعارف ، واستكمال الجهود لضمان سير الدراسة الحضورية للمرحلتين المتوسطة والثانوية وعبر منصة مدرستي لمرحلتي رياض الأطفال والابتدائية، إضافة إلى تنفيذ خطة لدعم الدراسة عن بعد ، والوقوف على سير العمل، ورصد التحديات ، ووضع الحلول اللازمة لذلك، وتفعيل الهواتف الإرشادية، منوها بتكامل العمل لاستيعاب المرحلة الحالية من قبل الكوادر التعليمية دون استثناء ، مثمنا الدور الفاعل لمنسوبي ومنسوبات التعليم في المنطقة وأولياء الأمور والأُسر على دعم أبنائهم وبناتهم ، متطلعا إلى استمرار جهودهم وتعاونهم في هذا الخصوص.
وكانت قيادات التعليم في المنطقة قد زارت عدد من المدارس، بهدف دعم انطلاق الدراسة الحضورية، والوقوف على جاهزية البيئات التعليمية، وشاركوا منسوبي ومنسوبات المدارس في استقبال الطلاب وتوزيع المقررات عليهم، فيما جرى اعتماد خطة لزيارات المستشارين والمستشارات ومديري ومديرات الإدارات والمشرفين والمشرفات للمدارس بهدف دعمها من خلال خطة عمل تضمنت زيارة أكثر من 400 مشرف ومشرفة للمدارس ، وتعزيز انطلاقة حضورية جادة في عموم مدارس المنطقة .
وأوضح مدير عام التعليم في المنطقة الدكتور أحمد العُمري، أن الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة بمختلف إداراتها ومكاتبها وأقسامها سخرت كافة الإمكانات لانطلاقة جادة للفصل الدراسي الحالي ، من خلال رفع الجاهزية لعمليات التعليم الحضورية وعن بعد ، وتعزيز نواتج التعلم، وتنفيذ الخطة الدراسية بما يضمن التركيز على جميع المهارات والمعارف ، واستكمال الجهود لضمان سير الدراسة الحضورية للمرحلتين المتوسطة والثانوية وعبر منصة مدرستي لمرحلتي رياض الأطفال والابتدائية، إضافة إلى تنفيذ خطة لدعم الدراسة عن بعد ، والوقوف على سير العمل، ورصد التحديات ، ووضع الحلول اللازمة لذلك، وتفعيل الهواتف الإرشادية، منوها بتكامل العمل لاستيعاب المرحلة الحالية من قبل الكوادر التعليمية دون استثناء ، مثمنا الدور الفاعل لمنسوبي ومنسوبات التعليم في المنطقة وأولياء الأمور والأُسر على دعم أبنائهم وبناتهم ، متطلعا إلى استمرار جهودهم وتعاونهم في هذا الخصوص.
وكانت قيادات التعليم في المنطقة قد زارت عدد من المدارس، بهدف دعم انطلاق الدراسة الحضورية، والوقوف على جاهزية البيئات التعليمية، وشاركوا منسوبي ومنسوبات المدارس في استقبال الطلاب وتوزيع المقررات عليهم، فيما جرى اعتماد خطة لزيارات المستشارين والمستشارات ومديري ومديرات الإدارات والمشرفين والمشرفات للمدارس بهدف دعمها من خلال خطة عمل تضمنت زيارة أكثر من 400 مشرف ومشرفة للمدارس ، وتعزيز انطلاقة حضورية جادة في عموم مدارس المنطقة .
