

أعلن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، يوم أمس الخميس، عن رصد نسور سمراء في منطقة بلحمر، من بينها نسور يافعة غادرت أعشاشها مؤخرًا،وأوضح المركز عبر حسابه الرسمي منصة “إكس”، أن هذا التسجيل يعكس صحة المجموعات وسلامة النظم البيئية، مشيرًا إلى أن النسر الأسمر يُعد من الطيور المقيمة في المملكة، وقد تم تسجيل تكاثره في حائل وجبال طويق وتبوك، وتُعد جبال السروات من أكثر مناطق وجوده، وخصوصًا جروف تنومة وجبال القهر.
وتعرف النسور السمراء بأنها من أكبر أنواع النسور في المملكة، حيث يتراوح طولها بين 93 و110 سم، بينما يمتد باع جناحيها من 230 إلى 269 سم، كما تعيش في المناطق الغربية والشمالية والوسطى من السعودية.
ويعتمد هذا النوع من النسور على الحيوانات النافقة كمصدر رئيسي لغذائه، مما يُسهم في منع انتشار الأمراض الناتجة عن بقايا الجيف، ويُعد ذلك من أهم أدوارها البيئية.
أما عن تكاثرها، فتقوم بالتعشيش في المنحدرات الجبلية والصخرية، وتضع الأنثى بيضة واحدة فقط خلال الموسم.
وتأتي أهمية النسر الأسمر البيئية في دوره الفعال في منع انتشار الأمراض الناتجة عن بقايا الحيوانات النافقة، فيما يُعد التسمم العرضي وفقدان مواقع التعشيش من أبرز التهديدات التي تواجهه.
وتعرف النسور السمراء بأنها من أكبر أنواع النسور في المملكة، حيث يتراوح طولها بين 93 و110 سم، بينما يمتد باع جناحيها من 230 إلى 269 سم، كما تعيش في المناطق الغربية والشمالية والوسطى من السعودية.
ويعتمد هذا النوع من النسور على الحيوانات النافقة كمصدر رئيسي لغذائه، مما يُسهم في منع انتشار الأمراض الناتجة عن بقايا الجيف، ويُعد ذلك من أهم أدوارها البيئية.
أما عن تكاثرها، فتقوم بالتعشيش في المنحدرات الجبلية والصخرية، وتضع الأنثى بيضة واحدة فقط خلال الموسم.
وتأتي أهمية النسر الأسمر البيئية في دوره الفعال في منع انتشار الأمراض الناتجة عن بقايا الحيوانات النافقة، فيما يُعد التسمم العرضي وفقدان مواقع التعشيش من أبرز التهديدات التي تواجهه.