

رأس العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، جلسة مجلس الوزراء في جدة، إذ ناقشت الجلسة مجمل أعمال الدولة خاصة المتصلة بتطوير علاقات التعاون والشراكة، وتنمية مجالات التنسيق والتكامل، مع الدول الشقيقة والصديقة، بما يعزز مكانة المملكة ودورها المحوري في ظل ما توفره رؤيتها من فرص واعدة وممكنات فريدة.
كما تناول مجلس الوزراء كذلك نتائج مشاركات السعودية في الاجتماعات الإقليمية والدولية ضمن دعمها المتواصل للعمل المشترك الذي يحقق المصالح والمنافع المتبادلة، ويعالج التحديات العالمية.
وتطرّق المجلس برئاسة الملك سلمان بن عبدالعزيز، في جدة إلى المضامين التي أكدتها السعودية في القمة العالمية لمجتمع المعلومات التي عقدت في سويسرا، إذ شددت على التزامها بتعزيز التعاون الرقمي، ودعم مستهدفات الاتحاد الدولي للاتصالات الهادفة إلى تسخير التقنيات الحديثة لخدمة الإنسان، ودفع مسارات النمو المستدام إلى آفاق أوسع.
في الوقت ذاته، ثمَّن مجلس الوزراء السعودي النتائج التي اشتمل عليها الاجتماع الدولي رفيع المستوى بشأن العواصف الرملية والترابية الذي عقد في مقر الأمم المتحدة، الذي تضمن الإشادة بجهود المملكة في إطار حماية البيئة، محلياً وإقليمياً، وعالمياً، ومبادراتها الفاعلة في ازدهار منظومات الإنذار المبكر والتعاون العلمي، للحد من تأثيرات الظواهر الغبارية.
كما تناول مجلس الوزراء كذلك نتائج مشاركات السعودية في الاجتماعات الإقليمية والدولية ضمن دعمها المتواصل للعمل المشترك الذي يحقق المصالح والمنافع المتبادلة، ويعالج التحديات العالمية.
وتطرّق المجلس برئاسة الملك سلمان بن عبدالعزيز، في جدة إلى المضامين التي أكدتها السعودية في القمة العالمية لمجتمع المعلومات التي عقدت في سويسرا، إذ شددت على التزامها بتعزيز التعاون الرقمي، ودعم مستهدفات الاتحاد الدولي للاتصالات الهادفة إلى تسخير التقنيات الحديثة لخدمة الإنسان، ودفع مسارات النمو المستدام إلى آفاق أوسع.
في الوقت ذاته، ثمَّن مجلس الوزراء السعودي النتائج التي اشتمل عليها الاجتماع الدولي رفيع المستوى بشأن العواصف الرملية والترابية الذي عقد في مقر الأمم المتحدة، الذي تضمن الإشادة بجهود المملكة في إطار حماية البيئة، محلياً وإقليمياً، وعالمياً، ومبادراتها الفاعلة في ازدهار منظومات الإنذار المبكر والتعاون العلمي، للحد من تأثيرات الظواهر الغبارية.