وقعت الغرفة التجارية في القصيم مساء الأحد بمقرها في مدينة بريدة مذكرتي تفاهم وتعاون مشترك مع بنك التنمية الاجتماعية والمؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام (إخاء) برعاية معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية م أحمد بن سليمان الراجحي وحضور رئيس مجلس إدارة الغرفة .أ. علي المقبل: لدعم وتمويل مزاولي العمل الحر، وتأهيل وتدريب المستفيدين، ولأجل استثمار الإمكانيات والقدرات، بما يعود بالنفع على الفئة المستهدفة، ويحقق طموح وتطلعات جميع الجهات.
وتستهدف مذكرة "إخاء" الموقعة من قبل رئيس مجلس الإدارة .أ علي المقبل تفعيل المسؤولية المجتمعية بين الطرفين، وتقديم أفضل الخدمات التأهيلية والتعليمية، التي تسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية، وتمكن للأيتام الفرص التدريبية والوظيفية المتاحة، ومد قنوات التواصل والتعاون بين الجهتين. انطلاقًا من المسؤولية المجتمعية
المشتركة، والعمل على تبادل الخبرات والقدرات، سعيًا إلى استمرارية التطوير والتأهيل المهني والاجتماعي في حين تأتي مذكرة التعاون مع بنك التنمية الاجتماعية، التي وقعها أمين عام الغرفة الأستاذ محمد الحنايا لرفع مستوى الخدمات في المنطقة وتعزيز اقتصادها وقيمتها التنافسية مع توفير التمويل المالي والعناية الاستشارية اللازمة للأفراد والمنشآت الصغيرة والناشئة وممارسي العمل الحر والأسر المنتجة وتنظيم التعاون المشترك لدعم وتمكين مزاولي العمل الحر للاستفادة من منتج التمويل الموسمي. أمين عام غرفة القصيم الأستاذ محمد الحنايا أكد أن تلك الشراكات جاءت استجابة لرغبة الأطراف جميعها، في مد أواصر التعاون والتشارك بينهم والعمل على تعزيز الأدوار المجتمعية، وتكريسها بما يحقق التطلعات لجميع الكيانات والجهات، نحو مجتمع فاعل وحيوي.
مبينًا، أن الدعم الكبير الذي يوليه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز، أمير منطقة القصيم لجميع الجهات الحكومية والكيانات غير الربحية في المنطقة: دفع بالغرفة إلى العمل على استثمار كل إمكانياتها، وتسخير كافة جهودها وخبراتها نحو تفعيل دورها المجتمعي والتنموي في المنطقة، من خلال استثمارها لكل مناسبة، كي تخلق حراكًا مجتمعيًا وتنمويًا، يعزز من محورية المنطقة وأهميتها.
وأشار الحنايا، أن مجلس إدارة الغرفة، يستشعر من خلال هاتين الاتفاقيتين، الأثر الكبير الذي تسعى الغرفة لتحقيقه على الواقع، بوصفها كيان ومحضن لتمكين وتمهير القدرات والطاقات الوطنية والسعي لتوفير سبل الدعم في السوق الحر والعمل المفتوح تفعيلاً للتكامل البيني والتعاون المشترك مع جميع الجهات، بما تملكه من خبرات وتجهيزات تدريبية وتأهيلية.
وتستهدف مذكرة "إخاء" الموقعة من قبل رئيس مجلس الإدارة .أ علي المقبل تفعيل المسؤولية المجتمعية بين الطرفين، وتقديم أفضل الخدمات التأهيلية والتعليمية، التي تسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية، وتمكن للأيتام الفرص التدريبية والوظيفية المتاحة، ومد قنوات التواصل والتعاون بين الجهتين. انطلاقًا من المسؤولية المجتمعية
المشتركة، والعمل على تبادل الخبرات والقدرات، سعيًا إلى استمرارية التطوير والتأهيل المهني والاجتماعي في حين تأتي مذكرة التعاون مع بنك التنمية الاجتماعية، التي وقعها أمين عام الغرفة الأستاذ محمد الحنايا لرفع مستوى الخدمات في المنطقة وتعزيز اقتصادها وقيمتها التنافسية مع توفير التمويل المالي والعناية الاستشارية اللازمة للأفراد والمنشآت الصغيرة والناشئة وممارسي العمل الحر والأسر المنتجة وتنظيم التعاون المشترك لدعم وتمكين مزاولي العمل الحر للاستفادة من منتج التمويل الموسمي. أمين عام غرفة القصيم الأستاذ محمد الحنايا أكد أن تلك الشراكات جاءت استجابة لرغبة الأطراف جميعها، في مد أواصر التعاون والتشارك بينهم والعمل على تعزيز الأدوار المجتمعية، وتكريسها بما يحقق التطلعات لجميع الكيانات والجهات، نحو مجتمع فاعل وحيوي.
مبينًا، أن الدعم الكبير الذي يوليه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز، أمير منطقة القصيم لجميع الجهات الحكومية والكيانات غير الربحية في المنطقة: دفع بالغرفة إلى العمل على استثمار كل إمكانياتها، وتسخير كافة جهودها وخبراتها نحو تفعيل دورها المجتمعي والتنموي في المنطقة، من خلال استثمارها لكل مناسبة، كي تخلق حراكًا مجتمعيًا وتنمويًا، يعزز من محورية المنطقة وأهميتها.
وأشار الحنايا، أن مجلس إدارة الغرفة، يستشعر من خلال هاتين الاتفاقيتين، الأثر الكبير الذي تسعى الغرفة لتحقيقه على الواقع، بوصفها كيان ومحضن لتمكين وتمهير القدرات والطاقات الوطنية والسعي لتوفير سبل الدعم في السوق الحر والعمل المفتوح تفعيلاً للتكامل البيني والتعاون المشترك مع جميع الجهات، بما تملكه من خبرات وتجهيزات تدريبية وتأهيلية.
