

برعاية وحضور معالي وزير المواصلات بدولة قطر، سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني، شاركت شركة الأعمال** البحرية للخدمات البيئية “سيل”، إحدى الشركات التابعة للشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير “سرك”، في النسخة** الأولى من مؤتمر ومعرض سيتريد ماريتايم قطر **2025**، والذي انعقد في العاصمة القطرية الدوحة خلال يومي **4**-**5** فبراير** 2025**، بحضور نخبة من كبار المسؤولين وصنّاع القرار في قطاع الشحن والخدمات البحرية.

وشهد جناح “سيل” إقبالًا واسعًا من كبار المسؤولين والخبراء والمختصين في المجال البيئي، حيث تم تقديم عروض تفصيلية** حول دور الشركة في الاستجابة لحوادث الانسكاب الزيتي، واستعراض الحلول والتقنيات المبتكرة التي تعتمدها الشركة** لحماية البيئة البحرية ومكافحة التلوث النفطي. وسلط فريق “سيل”، من الخبراء والمختصين، الضوء على المبادرات البيئية** التي تتبناها الشركة، والتي تسهم في تعزيز وتطوير عمليات تدوير المخلفات البحرية ودعم مستهدفات الحياد الصفري التي** أعلن عنها سمو ولي العهد، حفظه الله، مما يعزز مكانة المملكة في ريادة الحلول البيئية المستدامة إقليميًا ودوليًا.

وكان مدار تركيز زوار جناج “سيل” دورها الرائد عالميًا في مكافحة الانسكابات الزيتية وتنفيذ الأعمال البحرية البيئية** المستدامة، كونها تتمتع بإمكانات متقدمة في الاستجابة السريعة للطوارئ البحرية، من خلال استخدام أحدث التقنيات** العالمية، وذلك في إطار التزامها بدورها الريادي في حماية البحار والسواحل وتعزيز استدامتها، والعمل على تبني وتوظيف** أحدث الحلول التكنولوجية لحماية البيئة البحرية للمملكة العربية السعودية، بما يسهم في تحقيق الاستدامة البيئية** للأجيال القادمة وتمكين الاقتصاد الدائري.**

الجدير بالذكر أن شركة (سيل) هي إحدى الشركات المملوكة من قبل مجموعة (سرك) والتي تمتلك و تدير مجموعة** متكاملة من الشركات التي تقدم خدمات متكاملة في مجال معالجة و تدوير المخلفات الصناعية، و الهدم و البناء، والورق** والبلاستيك، و إنتاج محسنات التربة، ومعالجة المخلفات الطبية والإلتكرونية، وغير ذلك من المجالات التي مكنتها من أن** تكون المحرك الرئيس للاقتصاد الدائري في المملكة، وأن تحقق ريادتها في استثمار الأنشطة المختلفة في كافة أنواع النفايات** وتوظيف وتوطين أحدث تقنيات المعالجة وإعادة التدوير.

يشار إلى أن مؤتمر ومعرض سيتريد ماريتايم يعد منصة بارزة للنقاشات المعمقة حول مستقبل الصناعة البحرية، حيث** تطرقت الجلسات إلى القطاعات الأساسية في الأعمال البحرية، بدءًا من التكنولوجيا البحرية في المياه العميقة، مرورًا** بـالشحن المستدام والتحول الرقمي في القطاع البحري، وصولًا إلى انتقال الطاقة ودور الغاز الطبيعي المسال. كما كان** الابتكار البحري وتمويل التوسع في الأساطيل البحرية محورين أساسيين للنقاش، ما يعكس توجه القطاع نحو حلول أكثر** كفاءة واستدامة لمواجهة التحديات المستقبلية.

وشهد جناح “سيل” إقبالًا واسعًا من كبار المسؤولين والخبراء والمختصين في المجال البيئي، حيث تم تقديم عروض تفصيلية** حول دور الشركة في الاستجابة لحوادث الانسكاب الزيتي، واستعراض الحلول والتقنيات المبتكرة التي تعتمدها الشركة** لحماية البيئة البحرية ومكافحة التلوث النفطي. وسلط فريق “سيل”، من الخبراء والمختصين، الضوء على المبادرات البيئية** التي تتبناها الشركة، والتي تسهم في تعزيز وتطوير عمليات تدوير المخلفات البحرية ودعم مستهدفات الحياد الصفري التي** أعلن عنها سمو ولي العهد، حفظه الله، مما يعزز مكانة المملكة في ريادة الحلول البيئية المستدامة إقليميًا ودوليًا.

وكان مدار تركيز زوار جناج “سيل” دورها الرائد عالميًا في مكافحة الانسكابات الزيتية وتنفيذ الأعمال البحرية البيئية** المستدامة، كونها تتمتع بإمكانات متقدمة في الاستجابة السريعة للطوارئ البحرية، من خلال استخدام أحدث التقنيات** العالمية، وذلك في إطار التزامها بدورها الريادي في حماية البحار والسواحل وتعزيز استدامتها، والعمل على تبني وتوظيف** أحدث الحلول التكنولوجية لحماية البيئة البحرية للمملكة العربية السعودية، بما يسهم في تحقيق الاستدامة البيئية** للأجيال القادمة وتمكين الاقتصاد الدائري.**

الجدير بالذكر أن شركة (سيل) هي إحدى الشركات المملوكة من قبل مجموعة (سرك) والتي تمتلك و تدير مجموعة** متكاملة من الشركات التي تقدم خدمات متكاملة في مجال معالجة و تدوير المخلفات الصناعية، و الهدم و البناء، والورق** والبلاستيك، و إنتاج محسنات التربة، ومعالجة المخلفات الطبية والإلتكرونية، وغير ذلك من المجالات التي مكنتها من أن** تكون المحرك الرئيس للاقتصاد الدائري في المملكة، وأن تحقق ريادتها في استثمار الأنشطة المختلفة في كافة أنواع النفايات** وتوظيف وتوطين أحدث تقنيات المعالجة وإعادة التدوير.

يشار إلى أن مؤتمر ومعرض سيتريد ماريتايم يعد منصة بارزة للنقاشات المعمقة حول مستقبل الصناعة البحرية، حيث** تطرقت الجلسات إلى القطاعات الأساسية في الأعمال البحرية، بدءًا من التكنولوجيا البحرية في المياه العميقة، مرورًا** بـالشحن المستدام والتحول الرقمي في القطاع البحري، وصولًا إلى انتقال الطاقة ودور الغاز الطبيعي المسال. كما كان** الابتكار البحري وتمويل التوسع في الأساطيل البحرية محورين أساسيين للنقاش، ما يعكس توجه القطاع نحو حلول أكثر** كفاءة واستدامة لمواجهة التحديات المستقبلية.