وصل محمد يونس الحائز على جائزة نوبل للسلام الخميس إلى بنغلادش حيث سيرأس حكومة مؤقتة تقود “عملية ديموقراطية” نحو الانتخابات بعد الإطاحة برئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة.
وبعد وقت قصير من وصوله إلى العاصمة دكا، قال الخبير الاقتصادي البالغ من العمر 84 عاماً أمام الصحافة وأنصاره إنّ “بنغلادش تعيش يوماً جديداً من النصر. بنغلادش حصلت على استقلال ثانٍ”، مشيراً إلى “يوم مجيد”.
وتأتي عودة يونس بعد أعمال عنف أسفرت عن مقتل أكثر من 400 شخص وفرار رئيسة الحكومة المخلوعة الشيخة حسينة الإثنين. وكان يونس في المنفى بعدما صدرت بحقّه إدانة جنائية في بداية العام.
وأكد يونس لدى عودته أنّ أولويته ستكون استعادة “القانون والنظام”. وقال “إذا كنتم تثقون بي، تأكّدوا من عدم وقوع أيّ هجوم ضدّ أيّ شخص في أي مكان في البلاد”.
وبعد وقت قصير من وصوله إلى العاصمة دكا، قال الخبير الاقتصادي البالغ من العمر 84 عاماً أمام الصحافة وأنصاره إنّ “بنغلادش تعيش يوماً جديداً من النصر. بنغلادش حصلت على استقلال ثانٍ”، مشيراً إلى “يوم مجيد”.
وتأتي عودة يونس بعد أعمال عنف أسفرت عن مقتل أكثر من 400 شخص وفرار رئيسة الحكومة المخلوعة الشيخة حسينة الإثنين. وكان يونس في المنفى بعدما صدرت بحقّه إدانة جنائية في بداية العام.
وأكد يونس لدى عودته أنّ أولويته ستكون استعادة “القانون والنظام”. وقال “إذا كنتم تثقون بي، تأكّدوا من عدم وقوع أيّ هجوم ضدّ أيّ شخص في أي مكان في البلاد”.