رفع سعادة الأستاذ الدكتور محمد بن فهد الشارخ، رئيس جامعة القصيم، الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- بمناسبة صدور الموافقة السامية بتكليفه رئيسًا لجامعة القصيم.
وعبر "الشارخ" عن اعتزازه بهذه الثقة الغالية، كما قدم شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، وسمو نائبه، صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي -حفظهما الله-، على ما يقدمانه من دعم واهتمام للجامعة والتعليم بالمنطقة، ولمعالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، على جهوده في تطوير قطاع التعليم، ورفع جودة وكفاءة مخرجاته، مؤكدًا على مواصلة الجهود في خدمة هذا الصرح التعليمي، والعمل مع منسوبي الجامعة على تقديم رسالتها وتحقيق رؤيتها وأهدافها، وتعزيز مكانتها بين مؤسسات التعليم العالي، ومواصلة السير في تحسين جودة العملية التعليمية بالجامعة لتسهم بفاعلية في تأكيد دورها الريادي والمضي في إنتاج وتوليد المعرفة وتعزيز البحث العلمي والاستثمار المعرفي، وتقوية أثرها في بناء الأجيال وإثراء سوق العمل بالطاقات البشرية بمستويات تنافسية عالية، لبلوغ الآمال والتطلعات المنشودة من قطاع التعليم ومرتكزات ومضامين رؤية السعودية 2030، مشيدًا بالدعم والاهتمام الذي يحظى به قطاع التعليم من حكومتنا الرشيدة.
وقدم "الشارخ" الشكر والامتنان لكل من سبقوه في قيادة الجامعة منذ تأسيسها على ما بذلوه من جهود خلال فترة رئاستهم للجامعة، سائلًا الله العلي القدير أن يحفظ لبلادنا أمنها وأمانها ويديم عليها نعمة الرخاء والتقدم والازدهار.
وعبر "الشارخ" عن اعتزازه بهذه الثقة الغالية، كما قدم شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، وسمو نائبه، صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي -حفظهما الله-، على ما يقدمانه من دعم واهتمام للجامعة والتعليم بالمنطقة، ولمعالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، على جهوده في تطوير قطاع التعليم، ورفع جودة وكفاءة مخرجاته، مؤكدًا على مواصلة الجهود في خدمة هذا الصرح التعليمي، والعمل مع منسوبي الجامعة على تقديم رسالتها وتحقيق رؤيتها وأهدافها، وتعزيز مكانتها بين مؤسسات التعليم العالي، ومواصلة السير في تحسين جودة العملية التعليمية بالجامعة لتسهم بفاعلية في تأكيد دورها الريادي والمضي في إنتاج وتوليد المعرفة وتعزيز البحث العلمي والاستثمار المعرفي، وتقوية أثرها في بناء الأجيال وإثراء سوق العمل بالطاقات البشرية بمستويات تنافسية عالية، لبلوغ الآمال والتطلعات المنشودة من قطاع التعليم ومرتكزات ومضامين رؤية السعودية 2030، مشيدًا بالدعم والاهتمام الذي يحظى به قطاع التعليم من حكومتنا الرشيدة.
وقدم "الشارخ" الشكر والامتنان لكل من سبقوه في قيادة الجامعة منذ تأسيسها على ما بذلوه من جهود خلال فترة رئاستهم للجامعة، سائلًا الله العلي القدير أن يحفظ لبلادنا أمنها وأمانها ويديم عليها نعمة الرخاء والتقدم والازدهار.
