أودعت جمعية رعاية الأيتام بالليث 239 ألف و100 ريال في الحسابات البنكية للأيتام وأسرهم وذلك ضمن برنامج كسوة عيد الفطر المبارك، بدعم المحسنين والداعمين والكفلاء.
وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية رعاية الأيتام بالليث الأستاذ علي بن ناجم العرياني بأن الجمعية تحرص كل عام على رسم البسمة على وجوه الأيتام وذويهم في عيد الفطر المبارك وأن يكون مناسبة سعيدة من خلال تقديم مبادرة "كسوة العيد" الموسمية التي تمكنهم من شراء وتوفير الملابس الجديدة ويُساعدهم على الشعور بالبهجة والسعادة مع كافة أطياف المجتمع.
وأشار العرياني إلى أن الجمعية تسعى إلى تنفيذ العديد من البرامج والمشاريع التي تُعنى بالأيتام وأسرهم في مختلف المجالات، سواء كانت تعليمية أو صحية أو اجتماعية أو نفسية، وذلك إيماناً من الجمعية بأهمية دورها في رعاية هذه الفئة الغالية من المجتمع.
وأعرب رئيس مجلس إدارة الجمعية عن شكره وتقديره للمحسنين والداعمين والكفلاء الذين ساهموا في دعم برنامج كسوة عيد الفطر المبارك، مؤكداً أن هذا البرنامج يأتي ضمن حرص الجمعية على توفير احتياجات الأيتام وأسرهم ورسم البسمة على وجوههم في هذه المناسبة السعيدة، كما ثمن العرياني جهود منسوبي الجمعية الذين بذلوا قصارى جهودهم لضمان تنفيذ برنامج كسوة عيد الفطر المبارك بأفضل صورة ممكنة، مؤكداً على أن الجمعية ستواصل العمل على تقديم أفضل الخدمات للأيتام وأسرهم.
ودعا العرياني جميع أفراد المجتمع إلى المساهمة في دعم برامج ومشاريع الجمعية، وذلك إيماناً من الجميع بأهمية العمل الخيري والتكافل الاجتماعي.
يذكر بأن جمعية رعاية الأيتام بالليث تهدف للمساهمة في تحسين حياة الأيتام وأسرهم وتمكينهم وصناعة نماذج فاعلة ومؤثرة في المجتمع، وتقدم العديد من مبادرات وبرامج كفالة اليتيم ماديا ومعنويا وتنمية مهاراته الحياتية وقدراته الاجتماعية، وتتمثل رؤية الجمعية في تحقيق انسجام الأيتام مع أفراد المجتمع، وتتمثل رسالتها في خدمة اليتيم بما يُحَقّق له الأمان النفسي والاجتماعي والمالي.
وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية رعاية الأيتام بالليث الأستاذ علي بن ناجم العرياني بأن الجمعية تحرص كل عام على رسم البسمة على وجوه الأيتام وذويهم في عيد الفطر المبارك وأن يكون مناسبة سعيدة من خلال تقديم مبادرة "كسوة العيد" الموسمية التي تمكنهم من شراء وتوفير الملابس الجديدة ويُساعدهم على الشعور بالبهجة والسعادة مع كافة أطياف المجتمع.
وأشار العرياني إلى أن الجمعية تسعى إلى تنفيذ العديد من البرامج والمشاريع التي تُعنى بالأيتام وأسرهم في مختلف المجالات، سواء كانت تعليمية أو صحية أو اجتماعية أو نفسية، وذلك إيماناً من الجمعية بأهمية دورها في رعاية هذه الفئة الغالية من المجتمع.
وأعرب رئيس مجلس إدارة الجمعية عن شكره وتقديره للمحسنين والداعمين والكفلاء الذين ساهموا في دعم برنامج كسوة عيد الفطر المبارك، مؤكداً أن هذا البرنامج يأتي ضمن حرص الجمعية على توفير احتياجات الأيتام وأسرهم ورسم البسمة على وجوههم في هذه المناسبة السعيدة، كما ثمن العرياني جهود منسوبي الجمعية الذين بذلوا قصارى جهودهم لضمان تنفيذ برنامج كسوة عيد الفطر المبارك بأفضل صورة ممكنة، مؤكداً على أن الجمعية ستواصل العمل على تقديم أفضل الخدمات للأيتام وأسرهم.
ودعا العرياني جميع أفراد المجتمع إلى المساهمة في دعم برامج ومشاريع الجمعية، وذلك إيماناً من الجميع بأهمية العمل الخيري والتكافل الاجتماعي.
يذكر بأن جمعية رعاية الأيتام بالليث تهدف للمساهمة في تحسين حياة الأيتام وأسرهم وتمكينهم وصناعة نماذج فاعلة ومؤثرة في المجتمع، وتقدم العديد من مبادرات وبرامج كفالة اليتيم ماديا ومعنويا وتنمية مهاراته الحياتية وقدراته الاجتماعية، وتتمثل رؤية الجمعية في تحقيق انسجام الأيتام مع أفراد المجتمع، وتتمثل رسالتها في خدمة اليتيم بما يُحَقّق له الأمان النفسي والاجتماعي والمالي.
