قال محافظ محافظة بلقرن الاستاذ عبدالله بن سلطان بن هشبل في اليوم الوطني الثالث والتسعين لبلادنا، نحتفل بفخر وسعادة بتحقيق أحلامنا وطموحاتنا "نحلم ونحقق". إنها مناسبة تجمعنا جميعًا كشعب واحد، نتبادل فيها الفرح والفخر بتقدم وازدهار وطننا الحبيب.
على مدى تاريخنا العريق، عانقت أمجادنا الأفق وازدهرت معارفنا وتقدمت حضارتنا. فقد كانت أحلامنا هي الدافع الذي حرّك شعبنا نحو التقدم والتطور في كل المجالات. آمنا بقدرتنا على تحقيق العظمة، وعملنا جاهدين لتحويل تلك الأحلام إلى حقائق ملموسة.
في ظل قيادة حكيمة ورؤية استباقية، تم توجيه جهودنا نحو تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز رفاهية شعبنا. لقد شهدت بلادنا تحولات جذرية في مختلف المجالات، من التعليم والصحة إلى الاقتصاد والبنية التحتية، ومن الابتكار والتكنولوجيا إلى الثقافة والفنون.
"نحلم ونحقق"، نعبر عن إيماننا بأن الحلم هو بداية الحقيقة. فعندما نحلم بمستقبلٍ أفضل، بوطنٍ متقدم ومزدهر، فإننا نستحقق طاقاتنا ونعمل جاهدين لتحقيق هذا الحلم. إنها ثقة تجعلنا نتخذ الخطوات اللازمة ونواجه التحديات بإرادة قوية وعزيمة لا تلين.
في هذا اليوم المجيد، دعونا نستذكر إنجازاتنا وتقديم الشكر لكل من ساهم في تحقيقها. لنمد يد الوداعة لأولئك الذين سخروا طاقاتهم وجهودهم لخدمة الوطن. إنهم الأبطال الذين عملوا في صمت لبناء مستقبل يليق بأحلامنا.
في الختام، أتمنى لكم جميعًا يوم وطني سعيد. لنحتفل بفخر بتاريخنا وثقافتنا وتقدمنا. ولنستمر في السعي نحو تحقيق أحلامنا وتحقيق أهدافنا بروح الإصرار والتفاني. فلنكن دائمًا نحلم ونحقق.
على مدى تاريخنا العريق، عانقت أمجادنا الأفق وازدهرت معارفنا وتقدمت حضارتنا. فقد كانت أحلامنا هي الدافع الذي حرّك شعبنا نحو التقدم والتطور في كل المجالات. آمنا بقدرتنا على تحقيق العظمة، وعملنا جاهدين لتحويل تلك الأحلام إلى حقائق ملموسة.
في ظل قيادة حكيمة ورؤية استباقية، تم توجيه جهودنا نحو تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز رفاهية شعبنا. لقد شهدت بلادنا تحولات جذرية في مختلف المجالات، من التعليم والصحة إلى الاقتصاد والبنية التحتية، ومن الابتكار والتكنولوجيا إلى الثقافة والفنون.
"نحلم ونحقق"، نعبر عن إيماننا بأن الحلم هو بداية الحقيقة. فعندما نحلم بمستقبلٍ أفضل، بوطنٍ متقدم ومزدهر، فإننا نستحقق طاقاتنا ونعمل جاهدين لتحقيق هذا الحلم. إنها ثقة تجعلنا نتخذ الخطوات اللازمة ونواجه التحديات بإرادة قوية وعزيمة لا تلين.
في هذا اليوم المجيد، دعونا نستذكر إنجازاتنا وتقديم الشكر لكل من ساهم في تحقيقها. لنمد يد الوداعة لأولئك الذين سخروا طاقاتهم وجهودهم لخدمة الوطن. إنهم الأبطال الذين عملوا في صمت لبناء مستقبل يليق بأحلامنا.
في الختام، أتمنى لكم جميعًا يوم وطني سعيد. لنحتفل بفخر بتاريخنا وثقافتنا وتقدمنا. ولنستمر في السعي نحو تحقيق أحلامنا وتحقيق أهدافنا بروح الإصرار والتفاني. فلنكن دائمًا نحلم ونحقق.
