رفع محافظ بارق الأستاذ مفرح بن زايد البناوي، باسمه ونيابةً عن أهالي محافظة بارق ، التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة عسير -حفظهم الله-، وإلى الأسرة المالكة والشعب السعودي وإلى أبطال الصحة ورجال الأمن وجنودنا البواسل بالحد الجنوبي.
وأكد "البناوي" أن عيد الفطر المبارك مناسبة عظيمة لتعزيز أواصر الترابط الاجتماعي وتأصيل الروابط الأخوية داخل المجتمع السعودي، والذي أظهر التزاماً جلياً بالتعليمات الصحية، وقضاء فرحة العيد داخل المنازل وسط أفراد الأسرة؛ ما ساهم ذلك في دعم الجهود الوطنية لمكافحة فيروس كورونا المستجد.
وبين أن هذه المناسبة السعيدة، تأتي في وقت يتطلب منا جميعاً أن نثمن جهود قيادتنا الرشيدة التي تقوم على رعاية المواطن والمقيم، وتولي كل الدعم لمختلف القطاعات الحكومية، بما يضمن الحفاظ على صحة وسلامة كل مَن يعيش على أرض هذا الوطن العظيم.
وأشار إلى المستوى العالي للوعي والالتزام الذي سجلته محافظة بارق بفضل مجتمعها المستشعر لمسؤولياته الكبيرة في دعم الجهود الوقائية، والتقيد بكل ما يضمن أمنه الصحي.
ودعا محافظ بارق الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة على وطننا وقيادتنا -أيدها الله- بالخير واليمن والبركات، وأن يديم على بلادنا المباركة أمنها واستقرارها، وأن يرفع عنا الوباء ويديم علينا الأمن والأمان في ظل قيادتنا الحكيمة.
وأكد "البناوي" أن عيد الفطر المبارك مناسبة عظيمة لتعزيز أواصر الترابط الاجتماعي وتأصيل الروابط الأخوية داخل المجتمع السعودي، والذي أظهر التزاماً جلياً بالتعليمات الصحية، وقضاء فرحة العيد داخل المنازل وسط أفراد الأسرة؛ ما ساهم ذلك في دعم الجهود الوطنية لمكافحة فيروس كورونا المستجد.
وبين أن هذه المناسبة السعيدة، تأتي في وقت يتطلب منا جميعاً أن نثمن جهود قيادتنا الرشيدة التي تقوم على رعاية المواطن والمقيم، وتولي كل الدعم لمختلف القطاعات الحكومية، بما يضمن الحفاظ على صحة وسلامة كل مَن يعيش على أرض هذا الوطن العظيم.
وأشار إلى المستوى العالي للوعي والالتزام الذي سجلته محافظة بارق بفضل مجتمعها المستشعر لمسؤولياته الكبيرة في دعم الجهود الوقائية، والتقيد بكل ما يضمن أمنه الصحي.
ودعا محافظ بارق الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة على وطننا وقيادتنا -أيدها الله- بالخير واليمن والبركات، وأن يديم على بلادنا المباركة أمنها واستقرارها، وأن يرفع عنا الوباء ويديم علينا الأمن والأمان في ظل قيادتنا الحكيمة.
