حصدت هيئة الهلال الأحمر السعودي على المركز الثاني كأفضل مركز اتصال للجهات الحكومية، ضمن جائزة دبي الدولية لأفضل مراكز الاتصال.
حيث أعلنت القيادة العامة لشرطة دبي خلال حفل نظمته بدبي عن الجهات الفائزة بـ جائزة شرطة دبي الدولية لأفضل مراكز الاتصال، حيث تعد الجائزة الأولى من نوعها مستوى المؤسسات الشرطية في العالم ضمن ثلاث فئات تتمثل في جائزة أفضل مركز اتصال شرطي وجائزة أفضل مركز اتصال حكومي وجائزة أفضل مركز اتصال في المؤسسات الخاصة وشبه الخاصة.
وقد تسلم الجائزة ممثل هيئة الهلال الأحمر السعودي ، مدير عام الإدارة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات م. عبدالإله الطويل في الحفل الذي أقيم الأسبوع الماضي في دبي، وقال الطويل أن هذه الجائزة تأتي للجهود التي تبذلها الهيئة في عملية تطوير الاتصال مع الجمهور وجعله أسهل وأفضل في عملية التوصل لطالبي الخدمات الإسعافية،ونوه الطويل بتوجيهات معالي رئيس الهيئة في رفع جودة الخدمات الاتصال مع الجمهور بشكل عام من خلال تقديم الخدمات الإسعافية وإدخال**التقنية واستغلالها بالشكل الأمثل كعامل حاسم ومهم لتوفير المزيد من الوقت لدى المتصل والهيئة حيث ساهمت حزمة من البرامج التي استحدثتها الهيئة على تذليل الصعوبات التي تواجه مراكز الاتصال**وغرف العمليات التابعة للهيئة وطالب الخدمة فتحولت الهيئة من العملية التقليدية في طلب المعلومات وترحيلها من خلال الاتصال الهاتفي إلى العملية التقنية من خلال رصد المعلومات وتدوينها من خلال تطبيق أسعفني والمسعف الإلكتروني ونظام التتبع إضافة لمؤشرات الاداء و قياس رضا المستفيد في خلق منظومة تعمل بشكل متكامل تعتمد على التقنية لتحسين زمن الاستجابة بأفضل ما يمكن.
وأشار الطويل أن هذا الإنجاز ساهم فيه الكل بدأ من تقنية المعلومات وشركة السحاب الوطنية والخدمات الإسعافية والعمليات المركزية إضافة لمساهمة الفروع والزملاء العاملين في الميدان، مؤكداً أن كل فرد يعمل تحت مظلة هيئة هو شريك في كل إنجاز للهلال الأحمر السعودي.
من جهة أخرى قال مشرف عام الجائزة العميد الدكتور عبدالله عبدالرحمن بن سلطان ان اطلاق الجائزة يستند إلى التجارب الناجحة والمبتكرة في مجال مراكز الاتصال، ويحفز المراكز بصور عامة على تطوير أدائها والارتقاء بمنظومة عملها، وهو ما ينعكس بالضرورة على المتعاملين ايجاباً، كما يساهم في تطوير مسيرة التميز والريادة والتبادل المعرفي بين القطاعين العام والخاص، لا سيما والجائزة توفر بيئة تنافسيه بين كافة دول العالم، لافتاً إلى أنها ستكون جائزة دورية تطلق كل عامين.
واختتم بن سلطان أن اختيار مراكز الاتصال الفائزة تم وفقاً لمنهجية قياس واضحة ومحددة، اعتمدت على معايير ومقارنات واستبيانات كمية ونوعية، ومقابلات شخصية مع المشاركين خضعت لتقييم خاص من مقيمين دوليين.
حيث أعلنت القيادة العامة لشرطة دبي خلال حفل نظمته بدبي عن الجهات الفائزة بـ جائزة شرطة دبي الدولية لأفضل مراكز الاتصال، حيث تعد الجائزة الأولى من نوعها مستوى المؤسسات الشرطية في العالم ضمن ثلاث فئات تتمثل في جائزة أفضل مركز اتصال شرطي وجائزة أفضل مركز اتصال حكومي وجائزة أفضل مركز اتصال في المؤسسات الخاصة وشبه الخاصة.
وقد تسلم الجائزة ممثل هيئة الهلال الأحمر السعودي ، مدير عام الإدارة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات م. عبدالإله الطويل في الحفل الذي أقيم الأسبوع الماضي في دبي، وقال الطويل أن هذه الجائزة تأتي للجهود التي تبذلها الهيئة في عملية تطوير الاتصال مع الجمهور وجعله أسهل وأفضل في عملية التوصل لطالبي الخدمات الإسعافية،ونوه الطويل بتوجيهات معالي رئيس الهيئة في رفع جودة الخدمات الاتصال مع الجمهور بشكل عام من خلال تقديم الخدمات الإسعافية وإدخال**التقنية واستغلالها بالشكل الأمثل كعامل حاسم ومهم لتوفير المزيد من الوقت لدى المتصل والهيئة حيث ساهمت حزمة من البرامج التي استحدثتها الهيئة على تذليل الصعوبات التي تواجه مراكز الاتصال**وغرف العمليات التابعة للهيئة وطالب الخدمة فتحولت الهيئة من العملية التقليدية في طلب المعلومات وترحيلها من خلال الاتصال الهاتفي إلى العملية التقنية من خلال رصد المعلومات وتدوينها من خلال تطبيق أسعفني والمسعف الإلكتروني ونظام التتبع إضافة لمؤشرات الاداء و قياس رضا المستفيد في خلق منظومة تعمل بشكل متكامل تعتمد على التقنية لتحسين زمن الاستجابة بأفضل ما يمكن.
وأشار الطويل أن هذا الإنجاز ساهم فيه الكل بدأ من تقنية المعلومات وشركة السحاب الوطنية والخدمات الإسعافية والعمليات المركزية إضافة لمساهمة الفروع والزملاء العاملين في الميدان، مؤكداً أن كل فرد يعمل تحت مظلة هيئة هو شريك في كل إنجاز للهلال الأحمر السعودي.
من جهة أخرى قال مشرف عام الجائزة العميد الدكتور عبدالله عبدالرحمن بن سلطان ان اطلاق الجائزة يستند إلى التجارب الناجحة والمبتكرة في مجال مراكز الاتصال، ويحفز المراكز بصور عامة على تطوير أدائها والارتقاء بمنظومة عملها، وهو ما ينعكس بالضرورة على المتعاملين ايجاباً، كما يساهم في تطوير مسيرة التميز والريادة والتبادل المعرفي بين القطاعين العام والخاص، لا سيما والجائزة توفر بيئة تنافسيه بين كافة دول العالم، لافتاً إلى أنها ستكون جائزة دورية تطلق كل عامين.
واختتم بن سلطان أن اختيار مراكز الاتصال الفائزة تم وفقاً لمنهجية قياس واضحة ومحددة، اعتمدت على معايير ومقارنات واستبيانات كمية ونوعية، ومقابلات شخصية مع المشاركين خضعت لتقييم خاص من مقيمين دوليين.
