افتتح معالي الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود مدير جامعة القصيم أمس الثلاثاء معرض "موضة وفن برؤية 2030"، الذي أقامته كلية التصاميم والاقتصاد المنزلي بمقرها ببريدة، حيث تفقد أركان المعرض، والتي احتوت على لوحات فنية، وأزياء، وتحف من أعمال طالبات الكلية، حيث أبدى معاليه إعجابه بمحتويات المعرض وموهبة الطالبات الفنية، التي عكستها أعمالهن المشاركة بالمعرض.
واحتوى المعرض على عدة أقسام فنية قدمت فيها الطالبات أعمالاً في مجال الرسم والتصوير والطباعة وأسس التصميم والتكوين بالألوان الزيتية، وتوليف الخامات، بالإضافة إلى تكوينات الخط العربي والزخرفي وأشغال النحت والخزف وأشغال النسيج، والحفر على الأخشاب، وتصاميم جديدة في فن الإعلان، كما قدمن رؤيتهن حول أسس التطريز اليدوي وتصميم الأزياء والإكسسوارات، كما أقيمت ورشة عمل مصاحبة للمعرض بعنوان "الرسم في الهواء الطلق".
وأكدت الدكتورة فاطمة الفريحي عميدة الكلية أن الطالبات حاولن في هذا المعرض ومن خلال هذه المعروضات التعبير عن إيمانهن بأن الموضة والفن أداة من أدوات تنمية الوعي لدى المواطنين، تساعد في تدعيم الرؤية المستقبلية للوطن، وتسهم في وضع الخطط والاستراتيجيات والبرامج التي يمكن من خلالها تحقيق أهداف رؤية 2030 في المملكة، مشيرة إلى أن طالبات الجيل الحالي يشاركن في تقديم رؤى جديدة لتفعيل مفهوم الجمال انطلاقا من إيمانهن بدورهن في المشاركة في حاضر الوطن ومستقبله.
واحتوى المعرض على عدة أقسام فنية قدمت فيها الطالبات أعمالاً في مجال الرسم والتصوير والطباعة وأسس التصميم والتكوين بالألوان الزيتية، وتوليف الخامات، بالإضافة إلى تكوينات الخط العربي والزخرفي وأشغال النحت والخزف وأشغال النسيج، والحفر على الأخشاب، وتصاميم جديدة في فن الإعلان، كما قدمن رؤيتهن حول أسس التطريز اليدوي وتصميم الأزياء والإكسسوارات، كما أقيمت ورشة عمل مصاحبة للمعرض بعنوان "الرسم في الهواء الطلق".
وأكدت الدكتورة فاطمة الفريحي عميدة الكلية أن الطالبات حاولن في هذا المعرض ومن خلال هذه المعروضات التعبير عن إيمانهن بأن الموضة والفن أداة من أدوات تنمية الوعي لدى المواطنين، تساعد في تدعيم الرؤية المستقبلية للوطن، وتسهم في وضع الخطط والاستراتيجيات والبرامج التي يمكن من خلالها تحقيق أهداف رؤية 2030 في المملكة، مشيرة إلى أن طالبات الجيل الحالي يشاركن في تقديم رؤى جديدة لتفعيل مفهوم الجمال انطلاقا من إيمانهن بدورهن في المشاركة في حاضر الوطن ومستقبله.
