وقعت الشركة السعودية للكهرباء وشركة عبداللطيف جميل مذكرة تفاهم في مجال الجودة والإبداع والتحسين المستمر، والتي تهدف إلى تحقيق التعاون بين الطرفين وتبادل المعلومات في مجال تحسين العمليات، وبرامج الأفكار الإبداعية، وتَميُز الموظفين، بالإضافة إلى عقد ندوات علمية بمشاركة الطرفين في مجالات الإبداع والتميز.
وأوضح الأستاذ عبدالرحمن بن محمد العبيد، نائب الرئيس الأعلى للموارد البشرية بالشركة السعودية للكهرباء، أن توقيع الاتفاقية يأتي في إطار سعي الشركة إلى تبادل التجارب وتعزيز الخبرات وتوثيق التعاون مع الشركات الكبرى مثل شركة عبداللطيف جميل، وأن الاتفاقية جزء من عمليات التعاون المتبادل بين الطرفين في مجال تحسين العمليات (CPI) ومنهجية الكايزن.
وأشار العبيد إلى أن الاتفاقية تُعزز دور السعودية للكهرباء وعبداللطيف جميل كشركتين رائدتين في مجال المسؤولية الاجتماعية، لا سيما وأن السعودية للكهرباء لديها برامج ومبادرات عالمية في مجال خدمة المجتمع ونشر الوعي وثقافة الجودة، مضيفاً بأنها "خطوة هامة على طريق تطبيق معايير عالمية للجودة الشاملة والإبداع والتميز لخدمة الشركتين والمجتمع بوجه عام".
من جانبه، قال نائب رئيس مجلس الإدارة بشركة عبداللطيف جميل الأستاذ حسن بن محمد عبداللطيف جميل: "لقد أسهمت ثقافة كايزن أو "التغيير للأفضل" بشكل كبير في تطوير العديد من المنشآت على مستوى العالم، وارتقت بها إلى مصاف الشركات الكبرى الرائدة في مجالاتها، باعتبارها تبدأ من الداخل، إذ تقوم على تطوير فريق العمل، وزيادة التناغم بين أفراده، وتحسين معايير الخدمات والمنتجات المقدمة للعميل النهائي."
وأضاف جميل: "بدورنا في عبداللطيف جميل، انتهجنا هذه الثقافة منذ 14 عاماً كمبدأ أصيل لا نحيد عنه، وكإحدى ركائز الشراكة الاستراتيجية التي تجمعنا بشركة تويوتا، حيث نعمد إلى الارتقاء بمهارات وخبرات ومعارف العاملين لدينا، بالتزامن مع جهودنا الرامية لتحسين المنتجات التي نقدمها لعملائنا، والخدمات التي نوفرها لهم. ونحن سعداء وفخورون اليوم بأن نتشارك في هذه التجربة الثرية مع الشركة السعودية للكهرباء، لتكون سبباً في مزيد من النهضة والتطور للشركتين".
وأوضح الأستاذ عبدالرحمن بن محمد العبيد، نائب الرئيس الأعلى للموارد البشرية بالشركة السعودية للكهرباء، أن توقيع الاتفاقية يأتي في إطار سعي الشركة إلى تبادل التجارب وتعزيز الخبرات وتوثيق التعاون مع الشركات الكبرى مثل شركة عبداللطيف جميل، وأن الاتفاقية جزء من عمليات التعاون المتبادل بين الطرفين في مجال تحسين العمليات (CPI) ومنهجية الكايزن.
وأشار العبيد إلى أن الاتفاقية تُعزز دور السعودية للكهرباء وعبداللطيف جميل كشركتين رائدتين في مجال المسؤولية الاجتماعية، لا سيما وأن السعودية للكهرباء لديها برامج ومبادرات عالمية في مجال خدمة المجتمع ونشر الوعي وثقافة الجودة، مضيفاً بأنها "خطوة هامة على طريق تطبيق معايير عالمية للجودة الشاملة والإبداع والتميز لخدمة الشركتين والمجتمع بوجه عام".
من جانبه، قال نائب رئيس مجلس الإدارة بشركة عبداللطيف جميل الأستاذ حسن بن محمد عبداللطيف جميل: "لقد أسهمت ثقافة كايزن أو "التغيير للأفضل" بشكل كبير في تطوير العديد من المنشآت على مستوى العالم، وارتقت بها إلى مصاف الشركات الكبرى الرائدة في مجالاتها، باعتبارها تبدأ من الداخل، إذ تقوم على تطوير فريق العمل، وزيادة التناغم بين أفراده، وتحسين معايير الخدمات والمنتجات المقدمة للعميل النهائي."
وأضاف جميل: "بدورنا في عبداللطيف جميل، انتهجنا هذه الثقافة منذ 14 عاماً كمبدأ أصيل لا نحيد عنه، وكإحدى ركائز الشراكة الاستراتيجية التي تجمعنا بشركة تويوتا، حيث نعمد إلى الارتقاء بمهارات وخبرات ومعارف العاملين لدينا، بالتزامن مع جهودنا الرامية لتحسين المنتجات التي نقدمها لعملائنا، والخدمات التي نوفرها لهم. ونحن سعداء وفخورون اليوم بأن نتشارك في هذه التجربة الثرية مع الشركة السعودية للكهرباء، لتكون سبباً في مزيد من النهضة والتطور للشركتين".
