

خطت جمعية الوسام الرياضية بمنطقة تبوك خطوة نوعية جديدة، بالكشف عن هويتها البصرية الرسمية التي تعكس توجهاتها وطموحاتها كأول جمعية رياضية أهلية بالمنطقة، برئاسة الأستاذ علي سعيد الأحمري، وبعضوية نخبة من الكفاءات الإدارية والرياضية.
وجاء الإعلان عن الهوية البصرية تتويجاً لجهود حثيثة بُذلت خلال الفترة الماضية لوضع أسس راسخة للجمعية بما يضمن انطلاقتها وفق أعلى المعايير المؤسسية، ويعزز من حضورها في الوسط الرياضي والاجتماعي كمنصة فاعلة لرعاية المواهب وتنظيم الفعاليات ودعم المبادرات الرياضية في محافظات منطقة تبوك كافة.
وأكد رئيس مجلس إدارة الجمعية، الأستاذ علي سعيد الأحمري، أن الهوية البصرية الجديدة ليست مجرد شعار، بل هي رمز لمعاني الطموح والالتزام بروح العمل الجماعي، ورسالة واضحة بأن الجمعية ستكون حاضنة لكل الأفكار والمشاريع التي تخدم شباب وشابات المنطقة، وتسهم في صناعة بيئة رياضية مستدامة، وتفتح آفاقاً واسعة أمام المهتمين بريادة الأعمال الرياضية والاستثمار في هذا القطاع الحيوي.
وأوضح الأحمري أن الجمعية وضعت ضمن أولوياتها تنفيذ حزمة من الأهداف النوعية، تشمل اكتشاف الموهوبين وصقل قدراتهم، ونشر ثقافة ممارسة الرياضة كأسلوب حياة، الى جانب إنشاء أكاديميات ومراكز رياضية متخصصة للبنين والبنات، وتنظيم برامج تدريب وتأهيل تخصصية، وتطوير الحلول التقنية التي تخدم القطاع الرياضي وتسهم في تحريك عجلة الاقتصاد الرياضي المحلي، فضلاً عن تأهيل الطاقات الشابة للعمل في مجالات التسويق والإدارة الرياضية، وتشغيل وصيانة المنشآت والمرافق الرياضية بما يتوافق مع أفضل الممارسات.
وبيّن الأحمري أن خدمات الجمعية ستغطي مدن ومحافظات منطقة تبوك كافة، ومنها: تيماء، البدع، الوجه، ضباء، أملج، حقل، إضافة إلى مدينة تبوك، سعياً لتوسيع مظلة العمل وخدمة أكبر شريحة من أبناء وبنات المنطقة من مختلف الفئات العمرية.
وفي ختام حديثه، رفع الأحمري شكره وتقديره لأعضاء مجلس الإدارة وفريق العمل والمتطوعين، مشدداً على أهمية تضافر الجهود خلال المرحلة المقبلة لترجمة الأهداف إلى واقع ملموس، يحقق الفائدة للمجتمع الرياضي ويواكب تطلعات القيادة الرشيدة ورؤية المملكة 2030 نحو مجتمع رياضي نابض بالحيوية.
وجاء الإعلان عن الهوية البصرية تتويجاً لجهود حثيثة بُذلت خلال الفترة الماضية لوضع أسس راسخة للجمعية بما يضمن انطلاقتها وفق أعلى المعايير المؤسسية، ويعزز من حضورها في الوسط الرياضي والاجتماعي كمنصة فاعلة لرعاية المواهب وتنظيم الفعاليات ودعم المبادرات الرياضية في محافظات منطقة تبوك كافة.
وأكد رئيس مجلس إدارة الجمعية، الأستاذ علي سعيد الأحمري، أن الهوية البصرية الجديدة ليست مجرد شعار، بل هي رمز لمعاني الطموح والالتزام بروح العمل الجماعي، ورسالة واضحة بأن الجمعية ستكون حاضنة لكل الأفكار والمشاريع التي تخدم شباب وشابات المنطقة، وتسهم في صناعة بيئة رياضية مستدامة، وتفتح آفاقاً واسعة أمام المهتمين بريادة الأعمال الرياضية والاستثمار في هذا القطاع الحيوي.
وأوضح الأحمري أن الجمعية وضعت ضمن أولوياتها تنفيذ حزمة من الأهداف النوعية، تشمل اكتشاف الموهوبين وصقل قدراتهم، ونشر ثقافة ممارسة الرياضة كأسلوب حياة، الى جانب إنشاء أكاديميات ومراكز رياضية متخصصة للبنين والبنات، وتنظيم برامج تدريب وتأهيل تخصصية، وتطوير الحلول التقنية التي تخدم القطاع الرياضي وتسهم في تحريك عجلة الاقتصاد الرياضي المحلي، فضلاً عن تأهيل الطاقات الشابة للعمل في مجالات التسويق والإدارة الرياضية، وتشغيل وصيانة المنشآت والمرافق الرياضية بما يتوافق مع أفضل الممارسات.
وبيّن الأحمري أن خدمات الجمعية ستغطي مدن ومحافظات منطقة تبوك كافة، ومنها: تيماء، البدع، الوجه، ضباء، أملج، حقل، إضافة إلى مدينة تبوك، سعياً لتوسيع مظلة العمل وخدمة أكبر شريحة من أبناء وبنات المنطقة من مختلف الفئات العمرية.
وفي ختام حديثه، رفع الأحمري شكره وتقديره لأعضاء مجلس الإدارة وفريق العمل والمتطوعين، مشدداً على أهمية تضافر الجهود خلال المرحلة المقبلة لترجمة الأهداف إلى واقع ملموس، يحقق الفائدة للمجتمع الرياضي ويواكب تطلعات القيادة الرشيدة ورؤية المملكة 2030 نحو مجتمع رياضي نابض بالحيوية.