

اصدر طيران أديل بيان وصفه بالبيان الإلحاقي قال فيه إشارة إلى ما تم تداوله مؤخراً عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشأن أسلوب التعامل مع إحدى ضيفاتنا العزيزات, واستكمالاً للبيان الصادر مساء يوم الاثنين 2 يونيو، وبعد استكمال الإجراءات اللازمة والتي شملت الاستماع إلى شهادات الضيوف وطاقم الضيافة على متن الرحلة نود التوضيح بما يلي:
أولًا:
أظهرت نتائج التحقيق وجود سوء تقدير للموقف من قبل أحد أفراد طاقم الرحلة في تعامله مع ضيفتنا العزيزة كبيرة السن). ونؤكد أن ما حدث يعد تصرفاً فردياً لا يعكس نهج طيران أديل ولا يمثل القيم العامة للشركة. وقد تم اتخاذ الإجراءات النظامية بحق الموظف المعني، وفقاً للسياسات الداخلية المعتمدة.
ثانيا:
تأكيداً على التزامنا الدائم بتقديم أفضل الخدمات لضيوفنا الكرام وتعزيز ثقتهم بنا تم التواصل مع عائلة الضيفة العزيزة وتقديم اعتذار رسمي لها، إلى جانب تقديم تعويض يعكس حرص الشركة على معالجة ما وقع من قصور. كما تم إيضاح جميع الخطوات التي اتخذتها الشركة بهذا الشأن.
كما نود التوضيح بأن جميع موظفي الضيافة الجوية من الرجال هم من المواطنين السعوديين، التزاماً بأنظمة التوطين المعمول بها في المملكة، وفي إطار دعم الكوادر الوطنية وتأهيلها.
وأختتم البيان تؤكد طيران أديل حرصها الدائم على توفير تجربة سفر متميزة وآمنة لجميع ضيوفها، والالتزام بأعلى معايير الجودة وحسن التعامل.
أولًا:
أظهرت نتائج التحقيق وجود سوء تقدير للموقف من قبل أحد أفراد طاقم الرحلة في تعامله مع ضيفتنا العزيزة كبيرة السن). ونؤكد أن ما حدث يعد تصرفاً فردياً لا يعكس نهج طيران أديل ولا يمثل القيم العامة للشركة. وقد تم اتخاذ الإجراءات النظامية بحق الموظف المعني، وفقاً للسياسات الداخلية المعتمدة.
ثانيا:
تأكيداً على التزامنا الدائم بتقديم أفضل الخدمات لضيوفنا الكرام وتعزيز ثقتهم بنا تم التواصل مع عائلة الضيفة العزيزة وتقديم اعتذار رسمي لها، إلى جانب تقديم تعويض يعكس حرص الشركة على معالجة ما وقع من قصور. كما تم إيضاح جميع الخطوات التي اتخذتها الشركة بهذا الشأن.
كما نود التوضيح بأن جميع موظفي الضيافة الجوية من الرجال هم من المواطنين السعوديين، التزاماً بأنظمة التوطين المعمول بها في المملكة، وفي إطار دعم الكوادر الوطنية وتأهيلها.
وأختتم البيان تؤكد طيران أديل حرصها الدائم على توفير تجربة سفر متميزة وآمنة لجميع ضيوفها، والالتزام بأعلى معايير الجودة وحسن التعامل.