

وقعت أمانة عسير عقد بقيمة 338 مليون مع سرايا الديار للاستثمار التابعة للكثيري القابضة ، المتخصصة في إنشاء وتشغيل منتجع ضيافة وإيواء سياحي في حي الضباب ، لتعزيز بنيتنا السكنية وخدمة أهدافنا المستقبلية
تجدر الإشارة إلى ان أمير عسير رئيس هيئة تطويرها، الأمير تركي بن طلال كان قد أعلن عن وجود استثمارات حكومية أساسية في المنطقة ملتزم بها، قد بدأ تنفيذها على الأرض بقيمة 25 مليار ريال ضمن مشاريع «صندوق الاستثمارات العامة»، وذلك خلال كلمته في افتتاح «منتدى عسير للاستثمار».
وشهد المنتدى الإعلان عن إطلاق شركة «قمم السراة» كذراع استثمارية لدعم أعمال تطوير الأراضي، وتيسير الإجراءات النظامية للمستثمرين. كما سيشهد الكشف عن عدد من المشاريع النوعية التي تعرض للمرة الأولى.
عسير وبرعاية سمو الأمير تركي بن طلال شهدت انطلاق النسخة الثانية من منتدى عسير للاستثمار في مقر جامعة الملك خالد بالفرعاء في مدينة أبها تحت شعار «عسير تزدهر.. استثمر الآن»، بمشاركة عددٍ من الوزراء، وكِبار المسؤولين، والمستثمرين، والخبراء من داخل المملكة وخارجها.
ويأتي المنتدى ضمن جهود هيئة تطوير منطقة عسير؛ لتعزيز مكانة المنطقة وجهةً استثماريةً رائدةً، حيث يجمع في نسخته الثانية 1500 ضيفٍ من قادة القطاعات التنموية والمستثمرين وصُنّاع القرار؛ لبحث سبل تطوير البيئة الاستثمارية في المنطقة، وتكامل الجهود الحكومية والخاصة، بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
تجدر الإشارة إلى ان أمير عسير رئيس هيئة تطويرها، الأمير تركي بن طلال كان قد أعلن عن وجود استثمارات حكومية أساسية في المنطقة ملتزم بها، قد بدأ تنفيذها على الأرض بقيمة 25 مليار ريال ضمن مشاريع «صندوق الاستثمارات العامة»، وذلك خلال كلمته في افتتاح «منتدى عسير للاستثمار».
وشهد المنتدى الإعلان عن إطلاق شركة «قمم السراة» كذراع استثمارية لدعم أعمال تطوير الأراضي، وتيسير الإجراءات النظامية للمستثمرين. كما سيشهد الكشف عن عدد من المشاريع النوعية التي تعرض للمرة الأولى.
عسير وبرعاية سمو الأمير تركي بن طلال شهدت انطلاق النسخة الثانية من منتدى عسير للاستثمار في مقر جامعة الملك خالد بالفرعاء في مدينة أبها تحت شعار «عسير تزدهر.. استثمر الآن»، بمشاركة عددٍ من الوزراء، وكِبار المسؤولين، والمستثمرين، والخبراء من داخل المملكة وخارجها.
ويأتي المنتدى ضمن جهود هيئة تطوير منطقة عسير؛ لتعزيز مكانة المنطقة وجهةً استثماريةً رائدةً، حيث يجمع في نسخته الثانية 1500 ضيفٍ من قادة القطاعات التنموية والمستثمرين وصُنّاع القرار؛ لبحث سبل تطوير البيئة الاستثمارية في المنطقة، وتكامل الجهود الحكومية والخاصة، بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.