

أطلقت وزارة البلديات والإسكان مشروع تحسين شبكة الطرق ، بدءًا من منطقة عسير و يهدف المشروع إلى تعزيز كفاءة الخدمات البلدية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، ويتضمن مسوحات ميدانية لتقييم حالة الطرق وإنشاء قاعدة بيانات وطنية لإدارة الصيانة،يسعى المشروع لتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 من خلال تطوير بنية تحتية مستدامة. معالي أمين عسير المُهندس عبدالله الجالي قال عبد حسابه الشخصي على منصة " أكس" في سبيل رفع كفاءة شبكة الطرق ورفع مستوى سلامتها، تم اليوم اطلاق مشروع تقييم الطرق في المملكة لتكون عسير محطته الاولى.
يعد المشروع الاول من نوعه على مستوى الشرق الاوسط ويستخدم احدث اجهزة المسح وتقنيات الذكاء الاصطناعي محملة على عشرات المعدات والشاحنات لمسح الطرق. كما يشمل المشروع تطوير نظام موحد لادارة اعمال الصيانة.
وأختتم اشكر معالي الوزير ماجد الحقيل على طلاق هذا المشروع الهام وزميلي سعادة وكيل الوزارة للمشاريع م. حسان عسيري.
المشروع يهدف إلى تحسين شبكة الطرق في المملكة، وتحقيق تجربة مميزة بما يضمن سلامة مستخدمي الطريق، وذلك من خلال تنفيذ مسح وتقييم كامل لشبكة طرق المملكة البالغ مجموع أطوالها أكثر من 73 ألف كلم،
إضافة إلى الحفاظ على استدامة البنية التحتية، وتوفير شبكة طرق ذات مستوى عالٍ من الكفاءة وصولًا لاستمرارية ريادة المملكة عالميًا في ترابط شبكة الطرق، وذلك بعد النجاحات التي تحققت في النسخ الثلاث السابقة من الحملة التي كانت دافعًا رئيسًا لإطلاق النسخة الحالية لرفع كفاءة شبكة الطرق وتحديث خرائط البيانات الرقمية لأصول البنية التحتية للشبكات الطرقية، ودعم عمليات المعالجة وتسهيل حركة التنقل، وتطوير المشهد البصري، وتحسين الخدمات المقدمة بما يسهم في رفع مؤشر جودة الحياة لمستخدمي شبكة الطرق في المملكة.
يعد المشروع الاول من نوعه على مستوى الشرق الاوسط ويستخدم احدث اجهزة المسح وتقنيات الذكاء الاصطناعي محملة على عشرات المعدات والشاحنات لمسح الطرق. كما يشمل المشروع تطوير نظام موحد لادارة اعمال الصيانة.
وأختتم اشكر معالي الوزير ماجد الحقيل على طلاق هذا المشروع الهام وزميلي سعادة وكيل الوزارة للمشاريع م. حسان عسيري.
المشروع يهدف إلى تحسين شبكة الطرق في المملكة، وتحقيق تجربة مميزة بما يضمن سلامة مستخدمي الطريق، وذلك من خلال تنفيذ مسح وتقييم كامل لشبكة طرق المملكة البالغ مجموع أطوالها أكثر من 73 ألف كلم،
إضافة إلى الحفاظ على استدامة البنية التحتية، وتوفير شبكة طرق ذات مستوى عالٍ من الكفاءة وصولًا لاستمرارية ريادة المملكة عالميًا في ترابط شبكة الطرق، وذلك بعد النجاحات التي تحققت في النسخ الثلاث السابقة من الحملة التي كانت دافعًا رئيسًا لإطلاق النسخة الحالية لرفع كفاءة شبكة الطرق وتحديث خرائط البيانات الرقمية لأصول البنية التحتية للشبكات الطرقية، ودعم عمليات المعالجة وتسهيل حركة التنقل، وتطوير المشهد البصري، وتحسين الخدمات المقدمة بما يسهم في رفع مؤشر جودة الحياة لمستخدمي شبكة الطرق في المملكة.