

شهد معالي رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي، افتتاح دورة «فهم الإستراتيجية والتفكير الإستراتيجي» ضمن مشروع «تأهيل القيادات» بوزارة الدفاع، أحد مشاريع برنامج تطوير الوزارة الهادفة إلى دعم قياداتها من خلال الاطلاع على أحدث الوسائل والمنهجيات، لصناعة القرارات وحل المعضلات والتواصل الفعّال.
ويستند مشروع «تأهيل القيادات» إلى منهجية هارفارد في القيادة التأقلمية، التي تُمكّن القادة من التعامل مع البيئات الديناميكية المعقدة، وقيادة التحول المؤسسي بفعالية.
وتُعد دورة «فهم الإستراتيجية والتفكير الإستراتيجي» من المكونات المتخصصة للمشروع، حيث طُوّرت بالتعاون مع معهد MIT، وتمت مواءمتها للسياق المحلي لتركز على تطوير التفكير الإستراتيجي بناء على مجموعة من المهارات التخصصية والقيادية التي تمكن القادة من صياغة توجهات فعالة ومتكاملة.
وتهدف الدورة إلى تزويد القادة بفهم أساسي ورؤى عميقة حول مراحل ومفاهيم التفكير الإستراتيجي والابتكاري، مما يمكنهم من تحقيق عدد من النتائج المستهدفة مثل: التطبيق الفوري للأطر والنماذج للتفكير الإستراتيجي، وتطوير مهارات القيادة، وفهم آليات العمل الداخلي، وتنمية التفكير النقدي والتحليلي، وتعزيز القدرة على التكيف مع التغيرات، وتعزيز التواصل الداخلي.
وتُمثل الدورة امتدادًا لمنهجية تطوير القدرات البشرية التي تقودها الإدارة العامة للتعليم والتطوير ببرنامج تطوير وزارة الدفاع، انطلاقًا من التزام الوزارة ببناء بيئة عمل محفزة وإعداد قادة قادرين على مواكبة التحولات الإستراتيجية، وذلك عبر تبني أفضل الممارسات العالمية في التعليم والتطوير المؤسسي، وبما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
ويستند مشروع «تأهيل القيادات» إلى منهجية هارفارد في القيادة التأقلمية، التي تُمكّن القادة من التعامل مع البيئات الديناميكية المعقدة، وقيادة التحول المؤسسي بفعالية.
وتُعد دورة «فهم الإستراتيجية والتفكير الإستراتيجي» من المكونات المتخصصة للمشروع، حيث طُوّرت بالتعاون مع معهد MIT، وتمت مواءمتها للسياق المحلي لتركز على تطوير التفكير الإستراتيجي بناء على مجموعة من المهارات التخصصية والقيادية التي تمكن القادة من صياغة توجهات فعالة ومتكاملة.
وتهدف الدورة إلى تزويد القادة بفهم أساسي ورؤى عميقة حول مراحل ومفاهيم التفكير الإستراتيجي والابتكاري، مما يمكنهم من تحقيق عدد من النتائج المستهدفة مثل: التطبيق الفوري للأطر والنماذج للتفكير الإستراتيجي، وتطوير مهارات القيادة، وفهم آليات العمل الداخلي، وتنمية التفكير النقدي والتحليلي، وتعزيز القدرة على التكيف مع التغيرات، وتعزيز التواصل الداخلي.
وتُمثل الدورة امتدادًا لمنهجية تطوير القدرات البشرية التي تقودها الإدارة العامة للتعليم والتطوير ببرنامج تطوير وزارة الدفاع، انطلاقًا من التزام الوزارة ببناء بيئة عمل محفزة وإعداد قادة قادرين على مواكبة التحولات الإستراتيجية، وذلك عبر تبني أفضل الممارسات العالمية في التعليم والتطوير المؤسسي، وبما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.