زار معالي وزير التجارة ماجد بن عبدالله القصبي فعاليات مهرجات التمور في مدينة بريدة والذي يُنظمه فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم وإشراف إمارة المنطقة، وبالشراكة مع أمانة القصيم حيث يُعد مهرجان التمور من أكبر مهرجانات في العالم كأكبر تظاهرة اقتصادية فريدة من نوعها،
يلتقي فيها المزارعون والتجار والمتسوقون على مدى 35 يومًا مقبلة لبيع وشراء مختلف الأصناف، من أجود أنواع التمور التي تشتهر بها منطقة القصيم.
الوزير" القصبي" قال عبر حسابه الشخصي على منصة " أكس" كم أنا فخور بأبناء القصيم من شباب وشابات وهم يعملون بجد في مهرجان بريدة للتمور، فهذه جينات المنطقة يتوارثها الأبناء عن الآباء والأجداد، نتطلع لاستثمار وتسويق تمور القصيم عبر كافة المنصات لتأخذ مكانتها الرفيعة عالمياً..
ويشهد مهرجان بريدة عاصمة التمور هذا العام حضورًا مميزًا بفعاليات جديدة وبرامج ثرية متنوعة، حرص المنظمون من خلالها على إحداث التطوير الذي سيسهم في تنشيط حركة السوق اليومية، ودقة الحركة التجارية وتقييمها وفق معايير مدروسة لخططها الاستراتيجية في منظومة العمل. وتحتوي منطقة القصيم على ثمانية ملايين نخلة، تنتج ستة ملايين منها أكثر من 205 آلاف طن، فيما يحرص مزارعوها كل عام على غرس نحو 200 ألف نخلة، نظرًا للقيمة الاقتصادية والغذائية التي يمثلها التمر للإنسان.
يلتقي فيها المزارعون والتجار والمتسوقون على مدى 35 يومًا مقبلة لبيع وشراء مختلف الأصناف، من أجود أنواع التمور التي تشتهر بها منطقة القصيم.
الوزير" القصبي" قال عبر حسابه الشخصي على منصة " أكس" كم أنا فخور بأبناء القصيم من شباب وشابات وهم يعملون بجد في مهرجان بريدة للتمور، فهذه جينات المنطقة يتوارثها الأبناء عن الآباء والأجداد، نتطلع لاستثمار وتسويق تمور القصيم عبر كافة المنصات لتأخذ مكانتها الرفيعة عالمياً..
ويشهد مهرجان بريدة عاصمة التمور هذا العام حضورًا مميزًا بفعاليات جديدة وبرامج ثرية متنوعة، حرص المنظمون من خلالها على إحداث التطوير الذي سيسهم في تنشيط حركة السوق اليومية، ودقة الحركة التجارية وتقييمها وفق معايير مدروسة لخططها الاستراتيجية في منظومة العمل. وتحتوي منطقة القصيم على ثمانية ملايين نخلة، تنتج ستة ملايين منها أكثر من 205 آلاف طن، فيما يحرص مزارعوها كل عام على غرس نحو 200 ألف نخلة، نظرًا للقيمة الاقتصادية والغذائية التي يمثلها التمر للإنسان.