اختتمت أمس السبت في مركز القصيم الدولي للمعارض والمؤتمرات فعاليات "معرض جِفان للأواني" بمشاركة 54 جهة من المؤسسات الحكومية والخاصة والجمعيات الأهلية الخيرية للتعريف بخدماتها ومنتجاتها وتقديم البرامج التوعوية والتثقيفية، بالإضافة إلى الفقرات الترفيهية وتنمية المواهب والقدرات المخصصة للأطفال.
وتضمن المعرض الذي استمر خمسة أيام بزخم جماهيري كبير فاق كل التوقعات بلغ 100 ألف زائر، أجنحة رئيسة في كل جناح منها مجموعة من الأركان للأواني والمستلزمات المنزلية، شاركت فيه عدداّ من المصانع ذات العلامات التجارية البارزة والشركات العريقة في هذا المجال، واشتمل على منصات عرض مباشرة للسلع والمنتجات الجديدة والمبتكرة ذات العلاقة.
ووفّر معرض جفان للأواني أكثر من 300 فرصة عمل للشباب والفتيات والأسر المنتجة بالمنطقة، وتمكّن من استقطاب السياح والمتسوقين والمستثمرين من بعض الدول الخليجية والعربية (الكويت، البحرين، عمان، المغرب)، مما أسهم في رفع القوة الشرائية للمستهلك والمستثمر باعتباره فرصة ملهمة للباحثين عن التجارة الحرة، كما عمل على تشجيع رواد الأعمال للانخراط في التجارة والاستثمار بهذا القطاع المرتبط بتوفير المقتنيات الضرورية التي يحتاجها الإنسان.
وتميز المعرض بمسابقات وسحوبات مباشرة على مسرح الفعاليات بالمعرض للحضور وعلى منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمعرض قُدمت فيها أكثر من 500 جائزة وهدية للفائزين بقيمة إجمالية بلغت 150 ألف ريال، بالإضافة تخصيص منطقة في ساحة المركز الخارجية لاستعراض مهارات الطبخ المباشر مع أشهر المختصين وتقديم وجبات العشاء المجانية للزوّار.
جذير بالذكر أن المعرض الذي يعد الأول من نوعه على مستوى المملكة يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 الطموحة لتعزيز الحراك الاقتصادي والسياحي، ورفع مساهمة الأنشطة غير النفطية في الناتج المحلي للمملكة، وتحسين جودة الحياة.
وتضمن المعرض الذي استمر خمسة أيام بزخم جماهيري كبير فاق كل التوقعات بلغ 100 ألف زائر، أجنحة رئيسة في كل جناح منها مجموعة من الأركان للأواني والمستلزمات المنزلية، شاركت فيه عدداّ من المصانع ذات العلامات التجارية البارزة والشركات العريقة في هذا المجال، واشتمل على منصات عرض مباشرة للسلع والمنتجات الجديدة والمبتكرة ذات العلاقة.
ووفّر معرض جفان للأواني أكثر من 300 فرصة عمل للشباب والفتيات والأسر المنتجة بالمنطقة، وتمكّن من استقطاب السياح والمتسوقين والمستثمرين من بعض الدول الخليجية والعربية (الكويت، البحرين، عمان، المغرب)، مما أسهم في رفع القوة الشرائية للمستهلك والمستثمر باعتباره فرصة ملهمة للباحثين عن التجارة الحرة، كما عمل على تشجيع رواد الأعمال للانخراط في التجارة والاستثمار بهذا القطاع المرتبط بتوفير المقتنيات الضرورية التي يحتاجها الإنسان.
وتميز المعرض بمسابقات وسحوبات مباشرة على مسرح الفعاليات بالمعرض للحضور وعلى منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمعرض قُدمت فيها أكثر من 500 جائزة وهدية للفائزين بقيمة إجمالية بلغت 150 ألف ريال، بالإضافة تخصيص منطقة في ساحة المركز الخارجية لاستعراض مهارات الطبخ المباشر مع أشهر المختصين وتقديم وجبات العشاء المجانية للزوّار.
جذير بالذكر أن المعرض الذي يعد الأول من نوعه على مستوى المملكة يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 الطموحة لتعزيز الحراك الاقتصادي والسياحي، ورفع مساهمة الأنشطة غير النفطية في الناتج المحلي للمملكة، وتحسين جودة الحياة.