كشفت أمانة المنطقة الشرقية عن نيتها طرح سوق الخضار المركزي بالدمام للاستثمار وتشغيله بالكامل من قبل القطاع الخاص، إضافة الى أنه يتم حاليا البحث عن موقع بديل خارج النطاق العمراني ليكون مقراً لسوق الخضار قسم الجملة.
وأوضح مدير عام إدارة العلاقات العامة والاعلام المتحدث الاعلامي بأمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبدالعزيز الصفيان في بيان صحافي، أنه يتم حاليا العمل على مشروع لتكييف بعض المظلات في سوق الخضار المركزي في الدمام ودمجها، وذلك بالتعاون مع ادارة صيانة المباني بالإدارة العامة للتشغيل والصيانة.
ولفت الى أنه يجري العمل حاليا لدى الادارة العامة لتنمية الاستثمارات بالتنسيق مع التخطيط العمراني للبحث عن موقع بديل خارج النطاق العمراني ليكون مقراً لسوق الخضار قسم الجملة، فيما يجري العمل حاليا لدى ادارة تنمية الاستثمارات على طرح السوق الحالي بشكل كامل للاستثمار وتشغيله من قبل القطاع الخاص.
وقال أن السوق يتضمن حاليا عدد من المباسط والمواقع الاستثمارية، والتي تحتوي على ١١ مظلة مخصصة للبيع وأن عدد المباسط والمواقع الاستثمارية يتجاوز أكثر من 640 موقع مختلفة الانشطة منها مباسط (لبيع الخضار بالتجزئة، ولبيع الخضار البلدي بالتجزئة، ولبيع الخضار البلدي بالجملة، ولبيع الخضار المستوردة بالتجزئة، وبوفيهات ، ومحلات لبيع البيض والدجاج المبرد ).
وأشار الى أنه تم انشاء سور من الخرسانة مسبقة الصب على كامل السوق بطول 1700 متر تقريباً وتم تحديد اوقات عمل للسوق الرسمية من بعد صلاة الفجر وحتى الساعة 11 مساءاً من كل يوم، فيما يتم إغلاق السوق لمدة يومين خلال مواسم الاعياد، إضافة الى أنه تم إنشاء بوابات رسمية لتنظيم عملية لدخول والخروج والتحكم بالحركة أوقات الذروة، وتخصيص مواقع للباعة الجائلين وبائعي المنتجات الموسمية والمزارعين، وتم رفع مستوى الرقابة الميدانية من خلال رصد التجاوزات والمخالفات ورفعها لبلدية وسط الدمام.
هذا بالإضافة الى أنه تم وضع برامج للنظافة تتماشى مع حركة السوق وكثافة مرتاديه وأوقات الذروة، اذ تم تخصيص أكثر من (80) عامل بمختلف المهن بما فيها غسيل ونظافة دورات المياه البالغ عددها أكثر من (25) دورة مياه، في خمس مباني.
وشدد الصفيان على أنه يتم متابعة المستثمرين للحد من سوء نظافة مواقعهم، لافتا الى أنه يتم رفع أكثر من 45 طن يوميا من النفايات بواسطة الضاغطات وما يعادل 160م3 من خلال صناديق الحاويات المفتوحة.
وذكر أنه تم تحديد فترات الحراج للمنتجات ( البلدي – المستورد) ومتابعتها لإيجاد التوازن الاقتصادي بين المستثمرين، كما تم إيجاد آلية لوقوف الشاحنات تتوافق مع الأنظمة والتعليمات بالتنسيق مع الوزارة لطرح مواقفها بمزايدة عامة من قبل ادارة الاستثمارات لخفض نسبة تواجدهم إضافة لخفض نسبة التلوث الناتجة عن تشغيل البرادات على مدار ال 24 ساعة.
وزاد أنه يتم حاليا العمل على زيادة عدد مواقع الحراج وخاصة المنتج البلدي لما لذلك من حاجة ماسة لدعم المنتج المحلي من خلال إيجاد مواقع إضافية تسهم في خفض نسبة الاحتكار والسيطرة على الاسعار.
وأوضح أنه تم تنفيذ مشروع لصيانة المباني بالتعاون مع إدارة التشغيل والصيانة لترميم وإعادة تأهيل المباني ودورات المياه وذلك فيما يخص ( الدهان ، العزل للأسطح ، الانارة ، اصلاح الخرسانة)، وكذلك تنفيذ مشروع تم من خلاله اعادة تأهيل البنية التحتية.
وأشار الى أن معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير وجه خلال جولته السابقة الى سوق الخضار المركزي بتطوير بعض المواقع في السوق لصالح الباعة والمتسوقين وذلك للمساهمة في تقديم مزيد من الخدمات المميزة لمرتادي السوق, وأن هناك آلية تطوير بعض المواقع وتحويلها إلى ساحات مكيفة ومغطاة وذلك للحفاظ على جودة الخضار والفواكه المعروضة وعدم تعرضها للتلف نظرا لوجودها تحت أشعة الشمس وتقلبات الأجواء.
وأوضح مدير عام إدارة العلاقات العامة والاعلام المتحدث الاعلامي بأمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبدالعزيز الصفيان في بيان صحافي، أنه يتم حاليا العمل على مشروع لتكييف بعض المظلات في سوق الخضار المركزي في الدمام ودمجها، وذلك بالتعاون مع ادارة صيانة المباني بالإدارة العامة للتشغيل والصيانة.
ولفت الى أنه يجري العمل حاليا لدى الادارة العامة لتنمية الاستثمارات بالتنسيق مع التخطيط العمراني للبحث عن موقع بديل خارج النطاق العمراني ليكون مقراً لسوق الخضار قسم الجملة، فيما يجري العمل حاليا لدى ادارة تنمية الاستثمارات على طرح السوق الحالي بشكل كامل للاستثمار وتشغيله من قبل القطاع الخاص.
وقال أن السوق يتضمن حاليا عدد من المباسط والمواقع الاستثمارية، والتي تحتوي على ١١ مظلة مخصصة للبيع وأن عدد المباسط والمواقع الاستثمارية يتجاوز أكثر من 640 موقع مختلفة الانشطة منها مباسط (لبيع الخضار بالتجزئة، ولبيع الخضار البلدي بالتجزئة، ولبيع الخضار البلدي بالجملة، ولبيع الخضار المستوردة بالتجزئة، وبوفيهات ، ومحلات لبيع البيض والدجاج المبرد ).
وأشار الى أنه تم انشاء سور من الخرسانة مسبقة الصب على كامل السوق بطول 1700 متر تقريباً وتم تحديد اوقات عمل للسوق الرسمية من بعد صلاة الفجر وحتى الساعة 11 مساءاً من كل يوم، فيما يتم إغلاق السوق لمدة يومين خلال مواسم الاعياد، إضافة الى أنه تم إنشاء بوابات رسمية لتنظيم عملية لدخول والخروج والتحكم بالحركة أوقات الذروة، وتخصيص مواقع للباعة الجائلين وبائعي المنتجات الموسمية والمزارعين، وتم رفع مستوى الرقابة الميدانية من خلال رصد التجاوزات والمخالفات ورفعها لبلدية وسط الدمام.
هذا بالإضافة الى أنه تم وضع برامج للنظافة تتماشى مع حركة السوق وكثافة مرتاديه وأوقات الذروة، اذ تم تخصيص أكثر من (80) عامل بمختلف المهن بما فيها غسيل ونظافة دورات المياه البالغ عددها أكثر من (25) دورة مياه، في خمس مباني.
وشدد الصفيان على أنه يتم متابعة المستثمرين للحد من سوء نظافة مواقعهم، لافتا الى أنه يتم رفع أكثر من 45 طن يوميا من النفايات بواسطة الضاغطات وما يعادل 160م3 من خلال صناديق الحاويات المفتوحة.
وذكر أنه تم تحديد فترات الحراج للمنتجات ( البلدي – المستورد) ومتابعتها لإيجاد التوازن الاقتصادي بين المستثمرين، كما تم إيجاد آلية لوقوف الشاحنات تتوافق مع الأنظمة والتعليمات بالتنسيق مع الوزارة لطرح مواقفها بمزايدة عامة من قبل ادارة الاستثمارات لخفض نسبة تواجدهم إضافة لخفض نسبة التلوث الناتجة عن تشغيل البرادات على مدار ال 24 ساعة.
وزاد أنه يتم حاليا العمل على زيادة عدد مواقع الحراج وخاصة المنتج البلدي لما لذلك من حاجة ماسة لدعم المنتج المحلي من خلال إيجاد مواقع إضافية تسهم في خفض نسبة الاحتكار والسيطرة على الاسعار.
وأوضح أنه تم تنفيذ مشروع لصيانة المباني بالتعاون مع إدارة التشغيل والصيانة لترميم وإعادة تأهيل المباني ودورات المياه وذلك فيما يخص ( الدهان ، العزل للأسطح ، الانارة ، اصلاح الخرسانة)، وكذلك تنفيذ مشروع تم من خلاله اعادة تأهيل البنية التحتية.
وأشار الى أن معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير وجه خلال جولته السابقة الى سوق الخضار المركزي بتطوير بعض المواقع في السوق لصالح الباعة والمتسوقين وذلك للمساهمة في تقديم مزيد من الخدمات المميزة لمرتادي السوق, وأن هناك آلية تطوير بعض المواقع وتحويلها إلى ساحات مكيفة ومغطاة وذلك للحفاظ على جودة الخضار والفواكه المعروضة وعدم تعرضها للتلف نظرا لوجودها تحت أشعة الشمس وتقلبات الأجواء.
